أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
لتعلم ديناميكيات السوق بسرعة ومتابعة تركيزات السوق في 15 دقيقة.
في عالم البشر، لن يكون هناك قول بلا موقف، ولا قول بلا غرض.
ويشكل التضخم وأسعار الصرف والاقتصاد القرارات السياسية التي تتخذها البنوك المركزية؛ تؤثر مواقف وكلمات مسؤولي البنك المركزي أيضًا على تصرفات المتداولين في السوق.
المال يجعل العالم يدور، والعملة هي سلعة دائمة. سوق الفوركس مليء بالمفاجآت والتوقعات.
المؤلفون الشائعون
استمتع بالأنشطة المثيرة، هنا في FastBull.
لديّ 5 سنوات من الخبرة في التحليل المالي ، لا سيما في جوانب التطورات الكلية وحكم الاتجاهات على المدى المتوسط والطويل. ينصب تركيزي بشكل يومي على التطورات في الشرق الأوسط والأسواق الناشئة والفحم والقمح والمنتجات الزراعية الأخرى.
آخر الأخبار العاجلة والأحداث المالية العالمية.
عملت كمحلل في شركة وساطة فوركس مشهورة واشتركت في الصناعة المالية لمدة 10 سنوات ، بما في ذلك العملات الأجنبية والعقود الآجلة والأسهم. أنا جيد بشكل خاص في تحليل السوق وتفسيره باستخدام البيانات الأساسية.
أحدث
استراتيجية التداول لعقود خيارات الفوركس
عند الاستثمار في عقود خيارات الفوركس، هناك مجموعة متنوعة من استراتيجيات التداول التي يمكن استعمالها، ما هو خيار الشراء + خيار البقعة وعقود خيارات البيع + عقود السوق الفوري،وكيفهما يساعدين للمستثمرين في تقليل المخاطر ورفع الفوائد؟
تداول الخيارات
خيارات الفوركس، وتسمى أيضا خيارات العملات،وهي تمثل المستثمرين الذين لديهم خيار إجراء تداول الفوركس في وقت معين في المستقبل بعد شراء الخيارات، ويمكن تقسيمها إلى نوعين: خيارات الشراء وخيارات البيع.وكيف نتجنب عن المخاطر باستخدام تداول الخيارات
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الثاني)
لأن تقلبات السعر المتكررة، كيف نقلل المخاطر بسبب تقلبات السوق باستخدام العقود المستقبلية للفوركس؟<br>بينما كيف نفهم الخصائص للعقود المستقبلية للفوركس ، أي فوائد عالية و مخاطر عالية؟
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الاول)
العقود المستقبلية للفوركس، وهي عقود قياسية لشراء أو بيع العملات بحجم وسعر متفق عليه في وقت محدد في المستقبل. كيف نستخدم العقود المستقبلية في الفوركس للتحوط والمضاربة؟
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث
لا توجد بيانات
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات
عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
أعلنت شركة "إنفينيون" الألمانية لتصنيع الشرائح الإلكترونية الاثنين نيّتها إلغاء 1400 وظيفة ونقل 1400 وظيفة أخرى جراء بيئة السوق الصعبة، فيما أعلنت عن تراجع الأرباح وخفضت توقعاتها.
ويعد خفض الوظائف ضمن قوة عاملة يبلغ مجموعها حوالى 58600 حول العالم جزءا من عملية إعادة هيكلة على مستوى البلاد أُطلقت في أيار/مايو.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة يوخن هانيبك في بيان بينما صدرت نتائج الفصل الثالث من العام المالي للمجموعة إن البرنامج يهدف إلى "تعزيز تنافسيتنا".
وأكد متحدث لفرانس برس أنه سيتم إلغاء الوظائف والانتقال إلى أماكن أقل كلفة من دون تقديم تفاصيل إضافية.
تأتي الأنباء بعدما أعلنت شركة "إنتل" العملاقة لتصنيع الرقائق الإلكترونية الأسبوع الماضي بأنها ستسرّح أكثر من 15 في المئة من قوتها العاملة فيما تسعى لخفض تكاليف بقيمة حوالى 20 مليار دولار هذا العام.
وسجّلت "إنفينيون" أرباحا صافية قدرها 403 مليون يورو (441 مليون دولار) في الأشهر الثلاثة حتى نهاية حزيران/يونيو، بتراجع نسبته 52 في المئة عن العام السابق.
وبلغت العائدات 3,7 مليارات يورو، مقارنة مع حوالى 4,1 مليارات قبل عام.
وخفضت المجموعة توقعاتها للعام 2024 وتتوقع الآن تحقيق عائدات بنحو 15 مليار يورو. وهذا الخفض هو الثالث مؤخرا مع توقع "إنفينيون" في وقت سابق مبيعات بنحو 16 مليار يورو.
وقال هانيبك إن "التعافي في أسواقنا المستهدفة لا يتقدّم إلا ببطء".
وأشار إلى "زخم اقتصادي ضعيف مطوّل" لكنه شدد على أن "إنفينيون" ما زالت "صامدة بشكل جيد" في بيئة سوق "صعبة".
وتراجعت العائدات في فرعيها "للطاقة الصناعية النظيفة" و"أنظمة الطاقة والاستشعار" بشكل كبير خلال الفصل مقارنة مع العام السابق، لكن المبيعات في فرعها للمركبات بقيت مستقرة.
سر/لين
هبط سهم إنتل بنحو 28 بالمئة اليوم الجمعة في طريقه لتسجيل أسوأ أداء يومي له منذ 1974 بعد أن أوقفت الشركة توزيعات أرباح وقلصت عدد العاملين لتمويل عملية تحول مكلفة لأنشطتها في صناعة الرقائق.
واقتربت الشركة من فقدان نحو 35 مليار دولار من قيمتها السوقية بعد أن أثارت توقعاتها المخيبة للآمال وعزمها خفض الوظائف 15 بالمئة مخاوف تجاه قدرتها على اللحاق بشركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات وشركات أخرى بالقطاع.
وانخفضت أسهم شركات الرقائق الأخرى ومنها (أرم) و(مايكرون تكنولوجي) و(جلوبال فاوندريز) والأسهم المدرجة في الولايات المتحدة لتايوان لصناعة أشباه الموصلات بنسب تتراوح بين 2.8 بالمئة إلى 6.7 بالمئة.
وتراجع سهم إنفيديا الرائج في وول ستريت اثنين بالمئة بعد تقرير عن تحقيق لوزارة العدل الأمريكية.
انهارت أسهم شركة إنتل الأميركية المصنعة لأشباه الموصلات بنسبة 28% في وول ستريت صباح الجمعة بنيويورك بعد أن أعلنت المجموعة عن خطة كبرى لتسريح أكثر من 15% من موظفيها بحلول نهاية العام.
وبذلك خسرت المجموعة الأميركية العملاقة على الورق أكثر من 30 مليار دولار من القيمة السوقية بينما بلغت قيمة سهمها 20,95 دولارا بتراجع 28,08% عند الساعة 14,05 ت غ.
أعلنت شركة إنتل، التي تتأخر أمام منافسيها في مجال الرقائق المتكيفة مع الذكاء الاصطناعي، الخميس أنها تريد خفض تكاليفها ب10 مليارات دولار عن طريق صرف 15% من موظفيها.
كانت الشركة الأميركية توظف نحو 125 ألف موظف نهاية عام 2023، بالتالي سيخسر حوالي 18 ألف شخص وظائفهم.
في الربع الثاني، حققت المجموعة رقم أعمال بقيمة 12,8 مليار دولار أي أقل من توقعات المحللين وبتراجع 1% مقارنة بالربع نفسه عام 2023.
وسجلت المجموعة خصوصا خسارة صافية قدرها 1,6 مليار دولار، مقارنة بأرباح صافية قدرها 1,5 مليار قبل عام.
كما أعلنت أنها لن تقوم بتوزيع أرباح نهاية العام الحالي.
جوج/ليل/غد
انخفض سهم شركة إنتل العملاقة بشكل قوي خلال تعاملات البورصة الأمريكية اليوم الجمعة، وبنسبة تتجاوز الـ 5% في ظل حدوث بعض التطورات السلبية وعلى رأسها تعزز المخاوف التجارية وخاصة بعد أن تحدثت التقارير عن أن وشنطن تدرس فرض قيود أكثر صرامة على تصدير تكنولوجيا الرقائق الإلكترونية المتقدمة إلى الصين.
وعلى صعيد تداولات البورصة الأمريكية اليوم، انخفض سهم شركة إنتل العملاقة بنسبة 5.46% أو بمقدار 1.90 دولار للسهم، وسجل حوالي 32.96 دولار للسهم حاليا خلال تداولات بورصة وول ستريت. وكذلك، تراجع سهم شركة إنفيديا العملاقة بنسبة 1.87% أو بمقدار 2.26 دولار للسهم، ليتم تداوله قرب مستويات 118.83 دولار للسهم حاليا.
ولقد تضررت أسهم شركات أشباه الموصلات (إنتل وإنفيديا)، وذلك بفعل التقارير التي تحدثت عن أن الولايات المتحدة أبلغت حلفاء لها بأنها تدرس تشديد القيود التجارية إذا استمرت الشركات في منح بكين إمكانية الوصول إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة، حيث ذكرت وكالة بلومبيرج بأن الولايات المتحدة أبلغت حلفاء لها بأنها تدرس تشديد القيود التجارية إذا استمرت الشركات في منح بكين إمكانية الوصول إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة.اقرأ أيضا:
عاجل: عملاق ذكاء اصطناعي غير إنفيديا.. يحقق أرباحًا تفوق التوقعات
شركات التكنولوجيا الكبرى تتصدر قائمة الخاسرين بتعاملات البورصة الأمريكية!
هبطت أسهم شركات الرقائق الإلكترونية الأمريكية بأكثر من أربعة بالمئة اليوم الأربعاء بعد تعليقات فاترة حول الدفاع عن تايوان أدلى بها المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة دونالد ترامب وتقرير يفيد بأن واشنطن تدرس فرض قيود أكثر صرامة على تصدير تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة إلى الصين.
وذكرت وكالة بلومبرج اليوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة أبلغت حلفاء لها أنها تدرس تشديد القيود التجارية إذا استمرت الشركات في منح بكين إمكانية الوصول إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة.
وهبط سهم (إيه.إس.إم.إل) الهولندية لتصنيع الرقائق والمدرجة في الولايات المتحدة بنحو تسعة بالمئة بعد التقرير رغم تجاوزها توقعات أرباح الربع الثاني من العام الجاري.
وتراجع سهم شركة إنفيديا العملاقة بنحو أربعة بالمئة، فيما خسر سهم منافستها الأصغر حجما (إيه.إم.دي) بنحو 6.3 بالمئة، كما هبطت أسهم كوالكوم ومايكرون تكنولوجي وبرودكوم وأرم هولدنجز بأكثر من خمسة بالمئة لكل منها.
وخالفت إنتل الاتجاه بصعودها خمسة بالمئة، إذ أشار محللون إلى جهود الشركة لبناء مصانع في الولايات المتحدة.
وتحركت إدارة بايدن بقوة في الأشهر القليلة الماضية للحد من وصول الصين إلى تكنولوجيا الرقائق المتطورة، بما في ذلك قيود واسعة صدرت في أكتوبر تشرين الأول للحد من صادرات معالجات الذكاء الاصطناعي التي صممتها شركات منها إنفيديا.
وفي تعليقات لبلومبرج بيزنس ويك قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن تايوان يتعين عليها أن تدفع للولايات المتحدة مقابل دفاعها عنها لأنها لا تعطي لواشنطن أي شيء، مما أدى إلى تراجع سهم تايوان لصناعة أشباه الموصلات المدرجة في أمريكا ستة بالمئة.
ذكرت تقارير إخبارية اليوم الثلاثاء، أن شركة إنتل الأمركية التكنولوجية وجهت ضربة قوية إلى دولة إسرائيل من خلال وقف عملية توسعة بقيمة 25 مليار دولار لمصانعها في إسرائيل، إلا أن الشركة الأمريكية العملاقة لم تؤكد هذه التقارير أو تنفيه حتى الاَن.
وأوضحت التقارير أن موردو إنتل تلقوا إشعارا بإلغاء عقود توريد المعدات والمواد اللازمة لإنشاء مصنع الشركة الجديد في إسرائيل خلال الأيام الماضية، حيث كان من المقرر أن يتم بناء المصنع الجديد (الذي أعلنت عنه إنتل رسميا في ديسمبر الماضي)، في كريات جات وباستثمارات تصل إلى 25 مليار دولار.
وأشارت التقارير إلى أنه كان من المفترض ووفقا للاتفاق مع الحكومة بشأن إنشاء المصنع في إسرائيل، أن تحصل شركة إنتل الأمريكية العملاقة على حوافز بقيمة 3.2 مليار دولار، وذلك في مقابل التزامها بشراء منتجات وخدمات تقدر بحوالي 16 مليار دولار (من الموردين الإسرائيليين على مدى العقد المقبل).
وتجدر الإشارة إلى أن شركة إنتل العملاقة تدير أربعة مواقع للتطوير والإنتاج في إسرائيل تشمل مصنعها (فاب28) للصناعات التحويلية في كريات جات، حيث ينتج المصنع تقنية إنتل 7 أو رقائق حجمها عشرة نانومترات، وكان من المقرر افتتاح المصنع (فاب38) في 2028 وتشغيله حتى عام 2035.اقرأ أيضا:
إنتل تبيع جزء من مشروع أيرلندا لشركة أبولو في صفقة استحواذ ضخمة
أعلنت الولايات المتحدة الاثنين أنها منحت ما يصل إلى 6,4 مليارات دولار من الإعانات لدعم العملاق الكوري الجنوبي "سامسونغ" من أجل إنتاج أشباه موصلات متطورة في ولاية تكساس.
وقالت وزارة التجارة الأميركية في بيان إنها "وشركة سامسونغ للإلكترونيات وقّعتا مذكرة تفاهم مبدئية لمنح تمويل مباشر يصل إلى 6,4 مليارات دولار" لمصانع جديدة في الأراضي الأميركية.
وتوقعت الوزارة أن يستثمر سامسونغ "أكثر من 40 مليار دولار في المنطقة في السنوات المقبلة" ما يسمح بـ"خلق أكثر من 20 ألف وظيفة".
وتُعدّ أشباه الموصلات مكونات أساسية في إنتاج الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية وكذلك في الذكاء الاصطناعي والمعدات العسكرية الدقيقة.
وكوريا الجنوبية هي مقر شركتي "سامسونغ" و"أس كاي هينكس" الرائدتين في إنتاج رقائق الذاكرة، بما فيها رقائق النطاق الترددي العالي (HBM) المستخدمة في معدات الذكاء الاصطناعي.
وتعتمد الولايات المتحدة حاليًا بشكل كبير على آسيا في هذه المكوّنات وتجد نفسها تاليا في موقع ضعف في حال اندلاع أزمة جيوسياسية، لا سيما في جزيرة مثل تايوان التي تعتبر الصين أنها جزء من أراضيها وتتعهد ضمها يوما ما ولو بالقوة.
- دور تكساس "المركزي" -ورحّب الرئيس الأميركي جو بايدن في بيان بالاتفاق المبرم مع "سامسونغ"، معتبرًا أنه "سيعزز الدور المركزي لولاية تكساس" في صناعة أشباه الموصلات في الولايات المتحدة.
وأضاف "ستدعم هذه المرافق إنتاج بعض أقوى الرقائق في العالم وهي ضرورية لتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي وستعزز الأمن القومي".
وأشارت وزارة التجارة إلى أن "سامسونغ" ستوسّع بموجب الاتفاق منشآتها الحالية في تكساس.
ونقل بيان الوزارة الأميركية عن الرئيس المشارك لشركة "سامسونغ" كيونغ كيي-هيون قوله إنه إضافة إلى هذا التوسيع "سنعزز النظام البيئي المحلي في مجال أشباه الموصلات" في الولايات المتحدة.
في الثامن من نيسان/أبريل، أعلنت شركة تصنيع أشباه الموصلات التايوانية العملاقة "تي اس ام سي" (TSMC) بناء معمل ثالث لها لأشباه الموصلات في أريزونا، ليصل إجمالي استثماراتها في الولايات المتحدة إلى 65 مليار دولار.
وجاء الإعلان بناء على اتفاق أولي مع وزارة التجارة الأميركية يرتبط بقانون استثماري رئيسي معروف بـ"قانون الشرائح الإلكترونية والعلوم".
وبناء على هذا الاتفاق، ستحصل الشركة التايوانية على مبلغ يصل إلى 6,6 مليارات دولار كتمويل مباشر من الحكومة الأميركية، يمكن أن تضاف إليه خمسة مليارات دولار على شكل قروض.
ويخصص "قانون الشرائح الإلكترونية والعلوم" نحو 52,7 مليار دولار لإنعاش قطاع إنتاج أشباه الموصلات في الولايات المتحدة مع الاخذ في الاعتبار أن يشكّل المال العام نقطة انطلاق للاستثمارات الخاصة.
- "غير مقبول" -ويندرج هذا القانون في إطار استراتيجية السيادة الصناعية التي ينتهجها بايدن المرشح لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر.
مثلًا، أعلنت مجموعة "إنتل" الشهر الماضي عن قدرات إنتاجية جديدة في عدة ولايات أميركية بينها أريزونا، بفضل مساعدات أميركية تقارب 20 مليار دولار كشف عنها بايدن لتمكين العملاق الوطني من زيادة إنتاجه.
وأتى كشف بايدن عن هذه الحزمة خلال جولة انتخابية في أريزونا، في إطار استراتيجيته للترويج لانجازات تشريعية أساسية في الولايات التي يتوقع أن تكون موضع تنافس بينه وبين خصمه دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية.
وكانت هذه الولاية الواقعة في جنوب غرب البلاد، من الأصعب في انتخابات 2020، وفاز فيها الديموقراطي بايدن على حساب منافسه الجمهوري ترامب بفارق 10457 صوتا فقط.
وقالت وزيرة التجارة الأميركية جينا رايموندو قبيل إعلان دعم "إنتل"، "نعتمد على عدد صغير جدًا من المصانع في آسيا لجميع معالجاتنا الدقيقة الأكثر تطورًا. وهذا أمر غير مقبول".
وأضافت "يجب أن نصنّع هذه الرقائق في الولايات المتحدة".
بور-شت/كبج/ب ق
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.