أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
--
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
لتعلم ديناميكيات السوق بسرعة ومتابعة تركيزات السوق في 15 دقيقة.
في عالم البشر، لن يكون هناك قول بلا موقف، ولا قول بلا غرض.
ويشكل التضخم وأسعار الصرف والاقتصاد القرارات السياسية التي تتخذها البنوك المركزية؛ تؤثر مواقف وكلمات مسؤولي البنك المركزي أيضًا على تصرفات المتداولين في السوق.
المال يجعل العالم يدور، والعملة هي سلعة دائمة. سوق الفوركس مليء بالمفاجآت والتوقعات.
المؤلفون الشائعون
استمتع بالأنشطة المثيرة، هنا في FastBull.
لديّ 5 سنوات من الخبرة في التحليل المالي ، لا سيما في جوانب التطورات الكلية وحكم الاتجاهات على المدى المتوسط والطويل. ينصب تركيزي بشكل يومي على التطورات في الشرق الأوسط والأسواق الناشئة والفحم والقمح والمنتجات الزراعية الأخرى.
آخر الأخبار العاجلة والأحداث المالية العالمية.
عملت كمحلل في شركة وساطة فوركس مشهورة واشتركت في الصناعة المالية لمدة 10 سنوات ، بما في ذلك العملات الأجنبية والعقود الآجلة والأسهم. أنا جيد بشكل خاص في تحليل السوق وتفسيره باستخدام البيانات الأساسية.
أحدث
مؤشر راسل
يمتد مؤشر راسل عبر 63 دولة وحوالي 10,000 سهم، ويغطي 98% من السوق القابل للاستثمار. يعتمد بشكل أساسي على الولايات المتحدة، ومرجح بالقيمة السوقية، ويوفر تصنيفات متنوعة مثل القيمة والنمو والمؤشرات الدفاعية، مما يوفر للمستثمرين خيارات متنوعة.
تحذير المخاطر بشأن تداول الأسهم في هونج كونج
على الرغم من الإطار القانوني والتنظيمي القوي في هونغ كونغ، لا يزال سوق الأوراق المالية يواجه مخاطر وتحديات فريدة، مثل تقلبات العملة بسبب ربط الدولار هونغ كونغ بالدولار الأمريكي وتأثير التغيرات السياسية والظروف الاقتصادية في الصين القارية على أسهم هونغ كونغ.
رسوم تداول الأسهم في هونج كونج والضرائب
تشمل تكاليف التداول في سوق الأوراق المالية في هونغ كونغ رسوم المعاملات ورسوم الدمغة ورسوم التسوية ورسوم تحويل العملات للمستثمرين الأجانب. بالإضافة إلى ذلك، قد تنطبق الضرائب بناءً على اللوائح المحلية.
صناعة السلع الاستهلاكية غير الأساسية في هونج كونج
يشمل سوق الأوراق المالية في هونغ كونغ قطاعات استهلاك غير ضرورية مثل السيارات والتعليم والسياحة والمطاعم والملابس. من بين 643 شركة مدرجة، 35% منها شركات صينية في البر الرئيسي، وتشكل 65% من إجمالي القيمة السوقية. وبالتالي، فهي تتأثر بشكل كبير بالاقتصاد الصيني.
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث
لا توجد بيانات
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات
عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
تراجعت البورصات في أنحاء العالم الاثنين متأثرة بالتباطؤ في سوق العمل الأميركي الذي جعل المستثمرين يخشون حدوث ركود في الولايات المتحدة.
"الفوضى تسود الأسواق المالية"، هكذا علق المحلل في "إس بي آي إيه إم" ستيفن إينيس موضحا أن "العنصر المحفز" هو "تقرير التوظيف الأميركي" الذي نشر الجمعة وأظهر تباطؤا أكثر حدة من المتوقع في سوق العمل.
كما ارتفع معدل البطالة في تموز/يوليو بشكل ملحوظ إلى 4,3%.
انخفضت مؤشرات وول ستريت الثلاثة الرئيسية عند الافتتاح: انخفض ناسداك بنسبة 3,10% قرابة الساعة 14,00 بتوقيت غرينتش متأثرا بتراجع عمالقة التكنولوجيا الأميركية. كما انخفض مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع بنسبة 2,48%، وانخفض مؤشر داو جونز بنسبة 2,11%.
وفي أوروبا، تراجعت بورصة باريس 1,41%، ولندن 2,25%، وفرانكفورت 1,89%، وأمستردام 2,63%، وميلانو 2,07%.
وفي وقت سابق الاثنين في آسيا، انخفض مؤشر نيكاي في طوكيو بنسبة 12,4%، وهو أسوأ انخفاض في تاريخه. وقد أدى تشديد بنك اليابان السياسة النقدية وارتفاع قيمة الين إلى زيادة المخاوف من الركود في الولايات المتحدة ما أدى إلى التراجع الحاد في بورصة طوكيو. كما انخفضت أسهم تايوان وسيول بأكثر من 8%.
وعلق كبير مسؤولي الاستثمار في "يو بي إس غلوبل ويلث" مارك هيفيل أن أرقام التوظيف الأميركية "تشير إلى أن الاحتياطي الفدرالي قد يكون تأخر في خفض أسعار الفائدة فترة طويلة، ما يهدد بإحداث ركود".
لمكافحة التضخم، رفع الاحتياطي الفدرالي أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى لها منذ 20 عاما، في نطاق 5,25 إلى 5,50%، وذلك لإجبار الاقتصاد الأميركي على التباطؤ.
حتى الآن، رأى المحللون أن الاقتصاد الأميركي قوي وينمو بشكل طفيف مع تباطؤ التضخم، وهو السيناريو الحلم المتمثل في "الهبوط الناعم" بعد فترة شهدت تسارعا في التضخم إثر وباء كوفيد.
لكن الأسواق باتت تعتقد أن الاحتياطي الفدرالي الأميركي سيضطر إلى خفض أسعار الفائدة الرئيسية بشكل أكثر حدة مما كان متوقعا في محاولة لتجنب الركود.
وبالتالي، إذا شرع الاحتياطي الفدرالي في أيلول/سبتمبر في خفض أولي للفائدة بمقدار 0,5% "فستكون تلك طريقته للاعتراف" بأنه استغرق وقتا طويلا للغاية لتخفيف سياسته النقدية، وفق تقدير ستيفن إينيس.
وأثرت المخاوف على السندات القصيرة الأجل، فيما ارتفعت الفائدة على السندات الأطول مدة.
كما تأثر النفط بمخاوف الركود: فقد انخفض سعر برميل برنت من بحر الشمال بنسبة 0,89% إلى 76,13 دولارا قرابة الساعة 14,00 بتوقيت غرينتش.
وخسر المعادل الأميركي، برميل غرب تكساس الوسيط، 0,95% من سعره ليصل إلى 72,82 دولارا، بعيد انخفاضه إلى أدنى مستوى له في ستة أشهر.
- ارتفاع سعر صرف الين -في مقابل هذا الاتجاه، يظهر الين ارتفاعا مستفيدا من وضعه كملاذ آمن وسط مخاوف من الركود في الولايات المتحدة.
وارتفعت العملة اليابانية بنسبة 2,74% مقابل الدولار، إلى 142,62 يناً للدولار، وبنسبة 2,10% مقابل اليورو، إلى 156,58 ينا لليورو.
كما ارتفع الفرنك السويسري بنسبة 1,26% مقابل الدولار، إلى 1,1774 دولار للفرنك الذي يعتبر أيضا ملاذا آمنا.
على العكس، انخفضت عملة البيتكوين التي تعتبر من الأصول المحفوفة بالمخاطر، بنسبة تناهز 20% منذ مساء الجمعة.
- انخفاض في قطاع التكنولوجيا -تتعثر أسهم التكنولوجيا ذات القيمة العالية في ظل وضع الاقتصاد الكلي والشكوك حول آفاق نمو القطاع.
وفي نيويورك، انخفض سهم إنفيديا أكثر من 10%، وانخفض سهم تيسلا 7,77%، وألفابت 3,46%، وأبل 5,05%، وأمازون 5,95%، وميتا 4,71%، ومايكروسوفت 4,33%.
وفي أوروبا، انخفض سهم "إيه إس إم إل" بنسبة 2,10%، و"إس إيه بي" بنسبة 4,35%، وكابجيميني بنسبة 3,79%.
بور/ص ك-ح س/ب ق
تراجعت مؤشرات الأسهم الاثنين وهبط كل من الدولار واليورو بنسبة 2% مقابل الين الياباني، مع تزايد قلق المستثمرين من ركود اقتصادي في الولايات المتحدة.
في أوروبا، تراجعت مؤشرات الأسهم الرئيسية عند الافتتاح لتنخفض في باريس بنسبة 2,42% ولندن 1,95% وفرانكفورت 2,49%، وأمستردام 3,05%، وميلانو 3,31%، وزوريرخ 2,97%، ومدريد 2,79%.
وعلّق ستيفن إينيس، المحلل في شركة إدارة الأصول SPI Asset Management، بأن هذا التراجع "سببه تقرير الوظائف الأميركي الذي نُشر الجمعة وانعكس في انخفاض عوائد الأسهم والسندات" في بورصة وول ستريت في نيويورك.
ارتفع معدل البطالة الأميركي في تموز/يوليو إلى 4,3% مقابل 4,1% كانت متوقعة. وهو أعلى معدل بطالة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2021.
على الإثر، انخفضت عوائد السندات على نحو ملحوظ وهو ما أشار إلى أن الاحتياطي الفيدرالي (المصرف المركزي الأميركي) يمكن أن يلجأ إلى خفض أسعار الفائدة على نحو أكبر مما كان متوقعا.
وقال إينيس إنه في حال "خفض الاحتياطي الفيدرالي في أيلول سبتمبر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس"، بدلاً من 25 نقطة توقعها السوق، "فستكون هذه طريقته للاقرار" بأنه استغرق وقتاً طويلاً قبل تليين سياسته النقدية.
الى ذلك، رأى محللو دويتشه بنك ان حجم توقعات السوق بشأن عدد مرات تخفيض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي "على مدى الإثني عشر شهرًا المقبلة، لا يُرى عادة إلا خلال فترات الركود".
وفي سوق السندات، واصلت أسعار الفائدة الأميركية التي تتحرك في الاتجاه المعاكس لأسعار السندات تراجعها، لتصل إلى 3,76% في الساعة 07,25 ت غ، مقارنة مع 3,79% الجمعة للسندات التي يبلغ أجلها عشر سنوات، وهو ما يظهر اهتمام المستثمرين بالتوجه إلى أصول توفر مزيدًا من الأمان مقارنة بالأسهم التي تعتبر أصولاً محفوفة بالمخاطر.
في أسواق الأسهم الآسيوية، كان انخفاض المؤشرات أكثر وضوحاً الإثنين، لا سيما في طوكيو التي تراجع مؤشرها الرئيسي، نيكاي، بنسبة 12,4%، بمقدار 4400 نقطة مسجلاً أسوأ انخفاض تاريخي له منذ انهيار سوق الأسهم في تشرين الأول/أكتوبر 1987. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بنسبة 12,23%.
وانخفضت بورصتا تايوان بأكثر من 8%، وسيول بأكثر من 9%.
وتراجعت أسواق الأسهم الصينية على نحو أكثر اعتدالا، فانخفض مؤشر هونغ كونغ هانغ سنغ 2,13% في التعاملات الأخيرة. وانخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 1,54% ومؤشر شنتشن بنسبة 1,85%.
وقال ديلين وو، الخبير الاستراتيجي لدى مؤسسة Pepperstone "يبدو أن السبب المباشر للابتعاد عن المخاطرة هو الارتفاع غير المتوقع في أسعار الفائدة" الذي أعلنه بنك اليابان الأربعاء.
وأدى هذا التشدد النقدي بعد سنوات من أسعار الفائدة السلبية، إلى جانب تباطؤ النشاط الاقتصادي الأميركي، إلى تسريع ارتفاع الين بشكل ملحوظ، مدعومًا أيضًا بتدخلات البنك المركزي الياباني في سوق الصرف الأجنبية.
إلا أن حركة سعر الصرف هذه تعتبر سلبية بالنسبة للشركات اليابانية المصدرة التي استفادت من انخفاض العملة اليابانية.
وانخفض الدولار 2,17% إلى 143,35 يناً، وتراجع اليورو 1,99% إلى 156,72 يناً.
وانخفضت عملة البتكوين بنسبة 11,70% إلى 52217 دولارًا.
- انخفاض حاد في قطاع البنوك -تعرضت أسهم البنوك بشكل خاص لضغوط كبيرة.
وفي اليابان انخفض سهم مجموعة ميتسوبيشي يو إف جيه المالية بنسبة 13,5%، ومجموعة سوميتومو ميتسوي المالية بنسبة 14,6%، وميزوهو بنسبة 12,8%، ونومورا بنسبة 18,59%.
وفي أوروبا، تراجع بنك يونكريديت بنسبة 6,54%، وإنتيسا سان باولو في ميلانو بنسبة 5,57%، ودويتشه بنك في فرانكفورت بنسبة 5,12%، وسوسيتيه جنرال في باريس بنسبة 5,05%، وباركليز في لندن بنسبة 5,08%.
كما انخفضت أسهم قطاع التكنولوجيا أيضًا على نحو ملحوظ.
ففي أمستردام، تراجع سهم ASML بنسبة 4,46% وسهم BE Semiconductor Industries بنسبة 5,17%.
وفي فرانكفورت، انخفض سهم إنفينيون Infineon بنسبة 2,34%. وفي باريس، انخفض سهم STMicroelectronics بنسبة 5,10% وCapgemini بنسبة 2,93%.
بور/ص ك/كام
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع اليوم الأربعاء بدعم من صعود سهم (إيه.إس.إم.إل) بفضل تقرير يفيد بأن الشركة الهولندية لتصنيع معدات الرقائق الإلكترونية ستُعفى من قاعدة أمريكية جديدة بشأن صادرات معدات الرقائق الإلكترونية الأجنبية، في حين عززت سلسلة من الأرباح الإيجابية المكاسب.
واختتم المؤشر ستوكس 600 الأوروبي التعاملات مرتفعا 0.8 بالمئة، ملامسا أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين سجله في وقت سابق من الجلسة، ليحقق تقدما شهريا بأكثر من واحد بالمئة.
وقاد قطاع التكنولوجيا مكاسب القطاعات الرئيسية على المؤشر ستوكس، إذ ارتفع 2.6 بالمئة مع قفزة سهم (إيه.إس.إم.إل) 5.6 بالمئة بعد تقرير لرويترز أشار إلى أنها قد تتجنب العديد من القيود الأمريكية الجديدة قيد الدراسة على الصادرات إلى الصين.
وارتفع قطاع الطيران والفضاء 1.3 بالمئة، مع ارتفاع سهم
إيرباص 4.8 بالمئة بعد أن نشرت أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم نتائج أفضل من المتوقع للربع الثاني.
وارتفعت أسهم (إتش.إس.بي.سي) المدرج في لندن أربعة بالمئة بعد أن أعلن البنك عن إعادة شراء أسهم بقيمة ثلاثة مليارات دولار ورفع توقعات الدخل.
وخالف المؤشر القياسي الإسباني (إيبكس) الاتجاه، مسجلا انخفاضا 1.2 بالمئة.
ولا تزال البيانات الاقتصادية الكلية في بؤرة الاهتمام، إذ أظهرت قراءة جديدة ارتفاع التضخم في منطقة اليورو على نحو غير متوقع في يوليو تموز، على الرغم من أن مقياس نمو الأسعار في قطاع الخدمات الذي يحظى بمتابعة واسعة النطاق قد تراجع.
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع اليوم الثلاثاء مدعومة بمكاسب بعض الشركات والبنوك التي حققت زيادة في أرباحها الفصلية مع تركيز المستثمرين بصورة خاصة على قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة وتوقعات السياسة النقدية.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.5 بالمئة مع صعود مؤشر البنوك 1.2 بالمئة.
وقفز سهم مجموعة (إنتيسا سان باولو) المصرفية الإيطالية 3.5 بالمئة بعد أن رفعت توقعات أرباحها وأعلنت عن أرباح فصلية أقوى من المتوقع.
وارتفع سهم بنك رايفايزن إنترناشونال النمساوي 3.7 بالمئة بعد أن حقق أرباحا في الربع الثاني فاقت التوقعات.
وارتفع سهم قطاع البناء والمواد 1.3 بالمئة مع صعود سهم شركة (إيه.سي.إس) الإسبانية بأكثر من أربعة بالمئة بعد أن أعلنت عن زيادة صافي أرباحها في النصف الأول ثمانية بالمئة.
وينصب تركيز المستثمرين هذا الأسبوع على مجلس الاحتياطي الاتحادي الذي سيختتم اجتماعه لتحديد أسعار الفائدة غدا الأربعاء.
ويتوقع مستثمرون أن يشير المجلس في نهاية اجتماعاته إلى إمكان البدء في خفض أسعار الفائدة في سبتمبر أيلول.
أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض طفيف اليوم الاثنين مع استمرار عزوف المستثمرين عن المخاطرة في بداية أسبوع حافل بنتائج الشركات، فضلا عن ترقبهم لاجتماع السياسة النقدية الذي يعقده البنك المركزي الأمريكي غدا الثلاثاء وبعد غد الأربعاء.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.2 بالمئة، بعد أن سجل مكاسب هامشية الأسبوع الماضي.
وكان قطاع السيارات هو الأكثر تراجعا بين القطاعات الرئيسية، إذ انخفض 1.3 بالمئة بفعل تراجع أسهم ستيلانتيس المدرجة في ميلانو 3.3 بالمئة بعد أن خفض دويتشه بنك تصنيف سهم شركة صناعة السيارات إلى "احتفاظ" من "شراء".
وفي الوقت نفسه، استعد المستثمرون لأسبوع مزدحم بالبيانات، مع تحول الاهتمام إلى الولايات المتحدة ترقبا لإعلان أربع من شركات "العظماء السبعة" عن نتائج أعمالها، والتي من المتوقع أن تؤثر بشكل كبير على معنويات السوق.
وينتهي اجتماع السياسة النقدية للمركزي الأمريكي يوم الأربعاء، حيث يتوقع المتداولون أن يشهد التمهيد لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر أيلول.
كما ستكون قراءة حاسمة لبيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة محل تركيز المستثمرين.
ومن ناحية أخرى، سيعلن بنك إنجلترا أيضا قراره بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من الأسبوع، حيث ينقسم المتداولون بالتساوي تقريبا بين خفض 25 نقطة أساس أو الاحتفاظ بأسعار الفائدة دون تغيير، وفق بيانات مجموعة بورصات لندن.
وتشمل تقارير الأرباح البارزة في جميع أنحاء أوروبا هذا الأسبوع شركة صناعة السيارات فولكس فاجن، وشركة الطاقة الكبرى (بي.بي)، وشركة التعدين العملاقة ريو تينتو، وشركة الطيران الألمانية لوفتهانزا.
ومن بين الأسهم الفردية، هوى سهم هاينكن 10.1 بالمئة اليوم بعد أن جاءت تقديرات أرباح التشغيل لشركة الجعة الهولندية دون التوقعات في النصف الأول من العام، حتى مع رفع توقعات أرباح العام بأكمله. كما انخفضت شركة كارلسبيرج المنافسة 4.3 بالمئة.
ومن ناحية أخرى، قفز سهم فيليبس 14.6 بالمئة بعد أن أعلنت شركة تصنيع الأجهزة الطبية الهولندية عن نتائج الربع الثاني التي تجاوزت توقعات المحللين، وذلك بفضل وفورات التكلفة وخفض الوظائف.
كما قفزت أسهم عملاقي الشحن ميرسك 5.6 بالمئة وهاباج لويد 8.6 بالمئة وسط تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، والذي يعطل ممرات ملاحية مهمة ويرفع أسعاره الشحن.
أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض اليوم الخميس مع تأثرها بسلسلة من تقارير الأرباح السلبية في عدة قطاعات بما في ذلك التكنولوجيا والسلع الفاخرة، في حين أدى توجه عالمي إلى أصول الملاذ الآمن إلى تفاقم الخسائر.
وأنهى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الرئيسي التداولات منخفضا 0.7 بالمئة، لكنه ابتعد عن أدنى مستوى سجله خلال الجلسة وهو لأقل في أكثر من شهرين.
وتراجعت أسهم قطاع وسائل الإعلام ثلاثة بالمئة وهو أكبر انخفاض بين القطاعات الرئيسية في مؤشر ستوكس 600، متأثرا بانخفاض بلغ 23.5بالمئة في سهم يونيفرسال ميوزيك جروب بعد أن أعلنت أكبر شركة تسجيلات موسيقية في العالم عن إيرادات أقل من المتوقع من البث والاشتراكات في الربع الثاني.
وخسر قطاع التكنولوجيا 2.8 بالمئة مع تراجع أسهم شركة بي.إي. سيميكونداكتور إندستريز الهولندية لتصنيع أجزاء الرقائق 14 بالمئة بعد توقعات باستقرار حجم المبيعات دون تغيير في الربع الثالث، والتي جاءت أقل من تقديرات السوق.
وانخفضت أسهم شركة إس.تي. ميكروإلكترونكس المدرجة في بورصة باريس 13.7% بعد أن خفضت الشركة المصنعة للرقائق توقعاتها للإيرادات والهوامش للعام بأكمله للمرة الثانية.
وواصلت موجة البيع المحمومة لأسهم التكنولوجيا في الولايات المتحدة الضغط على القطاع.
وتراجع قطاع السيارات في أوروبا 1.7 بالمئة متأثرا بهبوط سهم شركة ستيلانتس 8.7 بالمئة بعد أن سجلت شركة صناعة السيارات نتائج أسوأ من المتوقع في النصف الأول.
وانخفض مؤشر يضم عشرة من أكبر شركات السلع الفاخرة الأوروبية بنحو 1.7 بالمئة مُسجلا أدنى مستوى له في ستة أشهر.
وفي خضم موجة البيع العالمية، لجأ مستثمرون إلى الأصول الأقل خطورة، بما في ذلك السندات قصيرة الأجل، مع انخفاض العائد على السندات الألمانية لأجل عامين إلى أدنى مستوى له منذ فبراير شباط.
هبطت أسهم شركات الرقائق الإلكترونية الأمريكية بأكثر من أربعة بالمئة اليوم الأربعاء بعد تعليقات فاترة حول الدفاع عن تايوان أدلى بها المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة دونالد ترامب وتقرير يفيد بأن واشنطن تدرس فرض قيود أكثر صرامة على تصدير تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة إلى الصين.
وذكرت وكالة بلومبرج اليوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة أبلغت حلفاء لها أنها تدرس تشديد القيود التجارية إذا استمرت الشركات في منح بكين إمكانية الوصول إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة.
وهبط سهم (إيه.إس.إم.إل) الهولندية لتصنيع الرقائق والمدرجة في الولايات المتحدة بنحو تسعة بالمئة بعد التقرير رغم تجاوزها توقعات أرباح الربع الثاني من العام الجاري.
وتراجع سهم شركة إنفيديا العملاقة بنحو أربعة بالمئة، فيما خسر سهم منافستها الأصغر حجما (إيه.إم.دي) بنحو 6.3 بالمئة، كما هبطت أسهم كوالكوم ومايكرون تكنولوجي وبرودكوم وأرم هولدنجز بأكثر من خمسة بالمئة لكل منها.
وخالفت إنتل الاتجاه بصعودها خمسة بالمئة، إذ أشار محللون إلى جهود الشركة لبناء مصانع في الولايات المتحدة.
وتحركت إدارة بايدن بقوة في الأشهر القليلة الماضية للحد من وصول الصين إلى تكنولوجيا الرقائق المتطورة، بما في ذلك قيود واسعة صدرت في أكتوبر تشرين الأول للحد من صادرات معالجات الذكاء الاصطناعي التي صممتها شركات منها إنفيديا.
وفي تعليقات لبلومبرج بيزنس ويك قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن تايوان يتعين عليها أن تدفع للولايات المتحدة مقابل دفاعها عنها لأنها لا تعطي لواشنطن أي شيء، مما أدى إلى تراجع سهم تايوان لصناعة أشباه الموصلات المدرجة في أمريكا ستة بالمئة.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.