أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
لتعلم ديناميكيات السوق بسرعة ومتابعة تركيزات السوق في 15 دقيقة.
في عالم البشر، لن يكون هناك قول بلا موقف، ولا قول بلا غرض.
ويشكل التضخم وأسعار الصرف والاقتصاد القرارات السياسية التي تتخذها البنوك المركزية؛ تؤثر مواقف وكلمات مسؤولي البنك المركزي أيضًا على تصرفات المتداولين في السوق.
المال يجعل العالم يدور، والعملة هي سلعة دائمة. سوق الفوركس مليء بالمفاجآت والتوقعات.
المؤلفون الشائعون
استمتع بالأنشطة المثيرة، هنا في FastBull.
لديّ 5 سنوات من الخبرة في التحليل المالي ، لا سيما في جوانب التطورات الكلية وحكم الاتجاهات على المدى المتوسط والطويل. ينصب تركيزي بشكل يومي على التطورات في الشرق الأوسط والأسواق الناشئة والفحم والقمح والمنتجات الزراعية الأخرى.
آخر الأخبار العاجلة والأحداث المالية العالمية.
عملت كمحلل في شركة وساطة فوركس مشهورة واشتركت في الصناعة المالية لمدة 10 سنوات ، بما في ذلك العملات الأجنبية والعقود الآجلة والأسهم. أنا جيد بشكل خاص في تحليل السوق وتفسيره باستخدام البيانات الأساسية.
أحدث
مؤشر راسل
يمتد مؤشر راسل عبر 63 دولة وحوالي 10,000 سهم، ويغطي 98% من السوق القابل للاستثمار. يعتمد بشكل أساسي على الولايات المتحدة، ومرجح بالقيمة السوقية، ويوفر تصنيفات متنوعة مثل القيمة والنمو والمؤشرات الدفاعية، مما يوفر للمستثمرين خيارات متنوعة.
تحذير المخاطر بشأن تداول الأسهم في هونج كونج
على الرغم من الإطار القانوني والتنظيمي القوي في هونغ كونغ، لا يزال سوق الأوراق المالية يواجه مخاطر وتحديات فريدة، مثل تقلبات العملة بسبب ربط الدولار هونغ كونغ بالدولار الأمريكي وتأثير التغيرات السياسية والظروف الاقتصادية في الصين القارية على أسهم هونغ كونغ.
رسوم تداول الأسهم في هونج كونج والضرائب
تشمل تكاليف التداول في سوق الأوراق المالية في هونغ كونغ رسوم المعاملات ورسوم الدمغة ورسوم التسوية ورسوم تحويل العملات للمستثمرين الأجانب. بالإضافة إلى ذلك، قد تنطبق الضرائب بناءً على اللوائح المحلية.
صناعة السلع الاستهلاكية غير الأساسية في هونج كونج
يشمل سوق الأوراق المالية في هونغ كونغ قطاعات استهلاك غير ضرورية مثل السيارات والتعليم والسياحة والمطاعم والملابس. من بين 643 شركة مدرجة، 35% منها شركات صينية في البر الرئيسي، وتشكل 65% من إجمالي القيمة السوقية. وبالتالي، فهي تتأثر بشكل كبير بالاقتصاد الصيني.
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث
لا توجد بيانات
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات
عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
بدت الدول الغنية وكأنها وصلت إلى الحد الأقصى للتمويل المستعدة لتقديمه للحفاظ على الطبيعة على مستوى العالم وحولت تركيزها في مؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي (كوب 16) الذي استمر لأسبوعين نحو مناقشات حول اضطلاع الشركات الخاصة بسد فجوة التمويل.
وخلال المفاوضات في المؤتمر الذي انعقد في كالي بكولومبيا، لم تتمكن البلدان من تحديد كيفية جمع 200 مليار دولار سنويا لتمويل الحفاظ على البيئة بحلول عام 2030، من بينها 30 مليار دولار تأتي مباشرة من الدول الغنية.
وتم التعهد بجمع هذه الأموال منذ عامين بموجب اتفاقية كونمينغ-مونتريال الإطارية العالمية للتنوع البيولوجي، وذلك بهدف تمويل الأنشطة التي تخدم الطبيعة مثل الزراعة المستدامة أو مراقبة محميات الحياة البرية.
ولكن لم يتم التوصل إلى إجماع خلال المؤتمر وتم تمديد المحادثات إلى ما بعد الموعد الذي كان مقررا لاختتام كوب 16 يوم الجمعة، إذ غادرت العشرات من الوفود. وبحلول صباح يوم السبت، لم يعد هناك النصاب القانوني اللازم بين ما يقرب من 200 دولة لإعلان أي اتفاق، مما أجبر المنظمين على تعليق الاجتماع بشكل مفاجئ.
وستجتمع البلدان مرة أخرى في أذربيجان الأسبوع المقبل لحضور قمة الأمم المتحدة للمناخ كوب29، والتي ستركز مرة أخرى على الحاجة الماسة للتمويل من الدول الغنية لنظيراتها الفقيرة للمساعدة في تحمل تكاليف تغير المناخ.
وحتى قبل انهيار المحادثات، أبدت الدول المتقدمة عدم رغبتها في تقديم مبالغ نقدية كبيرة.
وخفضت حكومات أوروبية، بما في ذلك ألمانيا وهولندا، ميزانياتها المخصصة للمساعدات الخارجية خلال العام الماضي، في حين تعمل فرنسا وبريطانيا أيضا على خفض ميزانياتها.
وانخفضت التمويلات الحكومية المخصصة للحفاظ على الطبيعة في الخارج إلى 3.8 مليار دولار في عام 2022 مقارنة مع 4.6 مليار دولار في عام 2015، وفقا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وفيما يتعلق بالاتجاه للتمويل من القطاع الخاص، اتفقت الوفود في كوب 16 على خطة لفرض رسوم على شركات الأدوية وغيرها من الشركات مقابل استخدامها للمعلومات الجينية في البحث والتطوير للمنتجات التجارية الجديدة.
ووفقا لتقديرات الخبراء، يمكن أن تجمع الخطة نحو مليار دولار سنويا.
ولكن هذا لا يغطي المليارات اللازمة لوقف انهيار الأنظمة البيئية، مثل غابات الأمازون المطيرة أو الشعاب المرجانية.
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع اليوم الأربعاء بدعم من صعود سهم (إيه.إس.إم.إل) بفضل تقرير يفيد بأن الشركة الهولندية لتصنيع معدات الرقائق الإلكترونية ستُعفى من قاعدة أمريكية جديدة بشأن صادرات معدات الرقائق الإلكترونية الأجنبية، في حين عززت سلسلة من الأرباح الإيجابية المكاسب.
واختتم المؤشر ستوكس 600 الأوروبي التعاملات مرتفعا 0.8 بالمئة، ملامسا أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين سجله في وقت سابق من الجلسة، ليحقق تقدما شهريا بأكثر من واحد بالمئة.
وقاد قطاع التكنولوجيا مكاسب القطاعات الرئيسية على المؤشر ستوكس، إذ ارتفع 2.6 بالمئة مع قفزة سهم (إيه.إس.إم.إل) 5.6 بالمئة بعد تقرير لرويترز أشار إلى أنها قد تتجنب العديد من القيود الأمريكية الجديدة قيد الدراسة على الصادرات إلى الصين.
وارتفع قطاع الطيران والفضاء 1.3 بالمئة، مع ارتفاع سهم
إيرباص 4.8 بالمئة بعد أن نشرت أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم نتائج أفضل من المتوقع للربع الثاني.
وارتفعت أسهم (إتش.إس.بي.سي) المدرج في لندن أربعة بالمئة بعد أن أعلن البنك عن إعادة شراء أسهم بقيمة ثلاثة مليارات دولار ورفع توقعات الدخل.
وخالف المؤشر القياسي الإسباني (إيبكس) الاتجاه، مسجلا انخفاضا 1.2 بالمئة.
ولا تزال البيانات الاقتصادية الكلية في بؤرة الاهتمام، إذ أظهرت قراءة جديدة ارتفاع التضخم في منطقة اليورو على نحو غير متوقع في يوليو تموز، على الرغم من أن مقياس نمو الأسعار في قطاع الخدمات الذي يحظى بمتابعة واسعة النطاق قد تراجع.
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع اليوم الثلاثاء مدعومة بمكاسب بعض الشركات والبنوك التي حققت زيادة في أرباحها الفصلية مع تركيز المستثمرين بصورة خاصة على قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة وتوقعات السياسة النقدية.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 0.5 بالمئة مع صعود مؤشر البنوك 1.2 بالمئة.
وقفز سهم مجموعة (إنتيسا سان باولو) المصرفية الإيطالية 3.5 بالمئة بعد أن رفعت توقعات أرباحها وأعلنت عن أرباح فصلية أقوى من المتوقع.
وارتفع سهم بنك رايفايزن إنترناشونال النمساوي 3.7 بالمئة بعد أن حقق أرباحا في الربع الثاني فاقت التوقعات.
وارتفع سهم قطاع البناء والمواد 1.3 بالمئة مع صعود سهم شركة (إيه.سي.إس) الإسبانية بأكثر من أربعة بالمئة بعد أن أعلنت عن زيادة صافي أرباحها في النصف الأول ثمانية بالمئة.
وينصب تركيز المستثمرين هذا الأسبوع على مجلس الاحتياطي الاتحادي الذي سيختتم اجتماعه لتحديد أسعار الفائدة غدا الأربعاء.
ويتوقع مستثمرون أن يشير المجلس في نهاية اجتماعاته إلى إمكان البدء في خفض أسعار الفائدة في سبتمبر أيلول.
أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض طفيف اليوم الاثنين مع استمرار عزوف المستثمرين عن المخاطرة في بداية أسبوع حافل بنتائج الشركات، فضلا عن ترقبهم لاجتماع السياسة النقدية الذي يعقده البنك المركزي الأمريكي غدا الثلاثاء وبعد غد الأربعاء.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.2 بالمئة، بعد أن سجل مكاسب هامشية الأسبوع الماضي.
وكان قطاع السيارات هو الأكثر تراجعا بين القطاعات الرئيسية، إذ انخفض 1.3 بالمئة بفعل تراجع أسهم ستيلانتيس المدرجة في ميلانو 3.3 بالمئة بعد أن خفض دويتشه بنك تصنيف سهم شركة صناعة السيارات إلى "احتفاظ" من "شراء".
وفي الوقت نفسه، استعد المستثمرون لأسبوع مزدحم بالبيانات، مع تحول الاهتمام إلى الولايات المتحدة ترقبا لإعلان أربع من شركات "العظماء السبعة" عن نتائج أعمالها، والتي من المتوقع أن تؤثر بشكل كبير على معنويات السوق.
وينتهي اجتماع السياسة النقدية للمركزي الأمريكي يوم الأربعاء، حيث يتوقع المتداولون أن يشهد التمهيد لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر أيلول.
كما ستكون قراءة حاسمة لبيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة محل تركيز المستثمرين.
ومن ناحية أخرى، سيعلن بنك إنجلترا أيضا قراره بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من الأسبوع، حيث ينقسم المتداولون بالتساوي تقريبا بين خفض 25 نقطة أساس أو الاحتفاظ بأسعار الفائدة دون تغيير، وفق بيانات مجموعة بورصات لندن.
وتشمل تقارير الأرباح البارزة في جميع أنحاء أوروبا هذا الأسبوع شركة صناعة السيارات فولكس فاجن، وشركة الطاقة الكبرى (بي.بي)، وشركة التعدين العملاقة ريو تينتو، وشركة الطيران الألمانية لوفتهانزا.
ومن بين الأسهم الفردية، هوى سهم هاينكن 10.1 بالمئة اليوم بعد أن جاءت تقديرات أرباح التشغيل لشركة الجعة الهولندية دون التوقعات في النصف الأول من العام، حتى مع رفع توقعات أرباح العام بأكمله. كما انخفضت شركة كارلسبيرج المنافسة 4.3 بالمئة.
ومن ناحية أخرى، قفز سهم فيليبس 14.6 بالمئة بعد أن أعلنت شركة تصنيع الأجهزة الطبية الهولندية عن نتائج الربع الثاني التي تجاوزت توقعات المحللين، وذلك بفضل وفورات التكلفة وخفض الوظائف.
كما قفزت أسهم عملاقي الشحن ميرسك 5.6 بالمئة وهاباج لويد 8.6 بالمئة وسط تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، والذي يعطل ممرات ملاحية مهمة ويرفع أسعاره الشحن.
أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض اليوم الخميس مع تأثرها بسلسلة من تقارير الأرباح السلبية في عدة قطاعات بما في ذلك التكنولوجيا والسلع الفاخرة، في حين أدى توجه عالمي إلى أصول الملاذ الآمن إلى تفاقم الخسائر.
وأنهى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الرئيسي التداولات منخفضا 0.7 بالمئة، لكنه ابتعد عن أدنى مستوى سجله خلال الجلسة وهو لأقل في أكثر من شهرين.
وتراجعت أسهم قطاع وسائل الإعلام ثلاثة بالمئة وهو أكبر انخفاض بين القطاعات الرئيسية في مؤشر ستوكس 600، متأثرا بانخفاض بلغ 23.5بالمئة في سهم يونيفرسال ميوزيك جروب بعد أن أعلنت أكبر شركة تسجيلات موسيقية في العالم عن إيرادات أقل من المتوقع من البث والاشتراكات في الربع الثاني.
وخسر قطاع التكنولوجيا 2.8 بالمئة مع تراجع أسهم شركة بي.إي. سيميكونداكتور إندستريز الهولندية لتصنيع أجزاء الرقائق 14 بالمئة بعد توقعات باستقرار حجم المبيعات دون تغيير في الربع الثالث، والتي جاءت أقل من تقديرات السوق.
وانخفضت أسهم شركة إس.تي. ميكروإلكترونكس المدرجة في بورصة باريس 13.7% بعد أن خفضت الشركة المصنعة للرقائق توقعاتها للإيرادات والهوامش للعام بأكمله للمرة الثانية.
وواصلت موجة البيع المحمومة لأسهم التكنولوجيا في الولايات المتحدة الضغط على القطاع.
وتراجع قطاع السيارات في أوروبا 1.7 بالمئة متأثرا بهبوط سهم شركة ستيلانتس 8.7 بالمئة بعد أن سجلت شركة صناعة السيارات نتائج أسوأ من المتوقع في النصف الأول.
وانخفض مؤشر يضم عشرة من أكبر شركات السلع الفاخرة الأوروبية بنحو 1.7 بالمئة مُسجلا أدنى مستوى له في ستة أشهر.
وفي خضم موجة البيع العالمية، لجأ مستثمرون إلى الأصول الأقل خطورة، بما في ذلك السندات قصيرة الأجل، مع انخفاض العائد على السندات الألمانية لأجل عامين إلى أدنى مستوى له منذ فبراير شباط.
بدت العلاقات الاقتصادية بين واشنطن وباريس، وأوروبا عموماً، أقلّ توتراً خلال نهاية ولاية جو بايدن الرئاسية، بعدما طغت عليها الاضطرابات خلال عهد سلفه دونالد ترامب.
ويقول سيباستيان جان المدير المساعد لبرنامج الاقتصاد الجغرافي في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، "لقد تغيّر الخطاب بشكل جذري" بين الرئاستين.
يمكن وضع عقد "مجلس أعمال فرنسي أميركي" على هامش زيارة بايدن إلى باريس في إطار المناخ الإيجابي الطاغي على هذه العلاقات مؤخراً. ويعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التحدث السبت أمام هذا المنتدى الذي يجمع حوالى أربعين من قادة الأعمال.
ولكن على الرغم من وحدة الموقف السياسي التي برزت طيلة الأسبوع بين البلدين على خلفية الاحتفالات لمناسبة ذكرى إنزال النورماندي، إلّا أنّ الحقائق "لم تتغيّر" بالمقارنة مع الإدارة الأميركية السابقة، وفقاً لسيباستيان جان، الذي يشير إلى العديد من الملفات الساخنة التي لا تزال موجودة.
- قانون خفض التضخّم... أميركا أولاً -في صيف العام 2022، أقرّت واشنطن قانون خفض التضّخم الذي ينصّ على برنامج مساعدات ضخم لدعم الشركات في قطاع تحوّل الطاقة. وقد أثار هذا القانون مخاوف القادة الأوروبيين من انتقال الشركات أو من مغادرة المستثمرين الأميركيين.
كانت الولايات المتحدة تسعى من خلال هذا القانون إلى الرد على دعم الصين لصناعاتها وإطلاق استراتيجيتها الخضراء الخاصة، "من دون تقدير العواقب المحتملة على بقية دول العالم"، حسبما أفاد الإليزيه الإثنين.
وفي هذا الإطار، تقول إيغلي ريشمون المديرة العامّة لغرفة التجارة الأميركية في فرنسا المعنية بتعزيز العلاقات عبر الأطلسي، إنّ الأمر "شكّل صدمة"، مشيرة إلى "انقسام ثقافي وبنيوي بين قدرة الولايات المتحدة على اتخاذ هذا القرار وقدرتنا على التعامل معه في أوروبا وعلى التوافق" على المبادئ التوجيهية الرئيسية.
ولكن وفق الإليزيه، فقد توصّلت أوروبا منذ ذلك الحين إلى "حوار ملموس من دولة إلى أخرى، أو بين الولايات المتحدة والمفوضية الأوروبية" بشأن مبالغ الدعم الممنوحة، مؤكداً أنّ القارّة تدافع عن نفسها بشكل أكبر.
ولكن يبدو أنّ السياسة الأميركية لها تداعياتها على الأرقام، فقد سلّطت شركة "إيرنست & يونغ" (Ernest & Young) الضوء مؤخراً على قانون خفض التضخّم لشرح التراجع في عدد المشاريع الاستثمارية الأميركية-الأوروبية، بنسبة 15 في المئة بين العامين 2022 و2023.
- الضرائب الجمركية -شهدت سنوات عهد ترامب فرض ضرائب عقابية على العديد من الشركاء، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي الذي طالته رسوم جمركية على الصلب والألومنيوم في العام 2018.
غير أنّ مغادرة دونالد ترامب لم تضع حدّاً لهذه السياسة، حيث تمّ تجميد مبدئها حتى نهاية العام 2025 فقط. كما أنّ العودة المحتملة للملياردير إلى السلطة بعد انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر تثير مخاوف من عودة الضرائب على اعتبار أنّ أحد وعوده تتمثّل في فرض رسوم جمركية بنسبة 10 في المئة على جميع المنتجات التي تصل إلى الأراضي الأميركية.
من جهة أخرى، وقّعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في العام 2021 معاهدة على مدى خمس سنوات تتعلّق بخلافاتهما القديمة بشأن الدعم الممنوح لشركتي الطيران إيرباص وبوينغ، كما اتفقتا على عدم فرض رسوم جمركية عقابية خلال هذه الفترة.
وبعيداً عن النزاعات التجارية، تبدو التبادلات مستقرّة نسبياً بين فرنسا والولايات المتحدة. ورغم أنّ الصادرات الفرنسية أظهرت تراجعاً خفيفاً العام الماضي مقارنة بالعام 2022، إلّا أنّها ما زالت قريبة من مستوى ما قبل الجائحة، حسبما أفادت إحصاءات الحكومة.
في مقابل ذلك، زادت الواردات بشكل كبير، الأمر الذي يرجع جزئياً إلى زيادة مشتريات الغاز الطبيعي الأميركي بعد أزمة الطاقة اعتباراً من العام 2021.
- أوكرانيا والأثرياء -في ما يتعلّق بأوكرانيا، تؤيد الولايات المتحدة أكثر من الأوروبيين استخداماً أكثر طموحاً للأصول الروسية المجمّدة بشكل رئيسي في القارّة العجوز.
وبينما تبدو فرنسا وشركاء آخرون أكثر تحفّظاً في هذا الشأن، إلّا أنّه "تمّ إحراز تقدّم" في هذا الملف، حسبما أعلنت الرئاسة الإيطالية لمجموعة السبع في نهاية أيار/مايو، مشيرة إلى أنّ ذلك يشكّل أساساً لاتفاق محتمل في منتصف حزيران/يونيو في قمة رؤساء الدول والحكومات.
ولكن هناك ملف آخر أظهر خلافات بين ضفّتي الأطلسي، في ظلّ الاقتراح الفرنسي البرازيلي بشأن الحدّ الأدنى من الضرائب على الأثرياء الذي تعارضه وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين.
الب/ناش/ب ق
أعلنت شركة فايزر الأمريكية لصناعة الأدوية اليوم الأربعاء عن توقعاتها للمبيعات في 2024، والتي جاءت أقل خمسة مليارات دولار تقريبا عن تقديرات وول ستريت، مما هوى بسهمها إلى أدنى مستوى له في عشر سنوات.
وتشير توقعات الشركة إلى بلوغ إيراداتها من لقاحات وأدوية فيروس كورونا ثمانية مليارات دولار في 2024 بعد أن بلغت ذروتها في 2022 عند 57 مليارا.
وتوقع محللون بلوغ مبيعات الشركة 13 مليار دولار العام المقبل، فيما خفضت الشركة توقعاتها لمبيعات العام الحالي إلى 12.5 مليار دولار.
وقال ألبرت بورلا الرئيس التنفيذي لفايزر في مؤتمر عبر الهاتف مع المستثمرين "نريد أن نكون محافظين... نريد أن نكون جديرين بالثقة حتى لا نخلق حالة من الضبابية (مرة أخرى)، وهو ما كان عليه الحال هذا العام للأسف".
كما تتوقع الشركة أن تتراوح الأرباح المعدلة لعام 2024 ما بين 2.05 و2.25 دولار للسهم بما يقل عن توقعات المحللين البالغة 3.16 دولار للسهم.
وتراجع سهم الشركة، الذي انخفض بالفعل بأكثر من 44 بالمئة حتى الآن هذا العام، 7.3 بالمئة اليوم، وكانت الشركة ستخسر أكثر من 14 مليار دولار من القيمة السوقية إذا استمرت الخسائر طوال اليوم.
وانخفض سهما موديرنا وبيونتك ، الشريك الألماني لفايزر في اللقاح، بنسبة خمسة بالمئة لكل منهما.
ووفقا لبيانات مجموعة بورصة لندن، تتوقع فايزر أن تتراوح إيراداتها السنوية بين 58.5 و61.5 مليار دولار مقارنة بتقديرات المحللين التي بلغت 63.17 مليار دولار في المتوسط.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.