أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
لتعلم ديناميكيات السوق بسرعة ومتابعة تركيزات السوق في 15 دقيقة.
في عالم البشر، لن يكون هناك قول بلا موقف، ولا قول بلا غرض.
ويشكل التضخم وأسعار الصرف والاقتصاد القرارات السياسية التي تتخذها البنوك المركزية؛ تؤثر مواقف وكلمات مسؤولي البنك المركزي أيضًا على تصرفات المتداولين في السوق.
المال يجعل العالم يدور، والعملة هي سلعة دائمة. سوق الفوركس مليء بالمفاجآت والتوقعات.
المؤلفون الشائعون
استمتع بالأنشطة المثيرة، هنا في FastBull.
لديّ 5 سنوات من الخبرة في التحليل المالي ، لا سيما في جوانب التطورات الكلية وحكم الاتجاهات على المدى المتوسط والطويل. ينصب تركيزي بشكل يومي على التطورات في الشرق الأوسط والأسواق الناشئة والفحم والقمح والمنتجات الزراعية الأخرى.
آخر الأخبار العاجلة والأحداث المالية العالمية.
عملت كمحلل في شركة وساطة فوركس مشهورة واشتركت في الصناعة المالية لمدة 10 سنوات ، بما في ذلك العملات الأجنبية والعقود الآجلة والأسهم. أنا جيد بشكل خاص في تحليل السوق وتفسيره باستخدام البيانات الأساسية.
أحدث
استراتيجية التداول لعقود خيارات الفوركس
عند الاستثمار في عقود خيارات الفوركس، هناك مجموعة متنوعة من استراتيجيات التداول التي يمكن استعمالها، ما هو خيار الشراء + خيار البقعة وعقود خيارات البيع + عقود السوق الفوري،وكيفهما يساعدين للمستثمرين في تقليل المخاطر ورفع الفوائد؟
تداول الخيارات
خيارات الفوركس، وتسمى أيضا خيارات العملات،وهي تمثل المستثمرين الذين لديهم خيار إجراء تداول الفوركس في وقت معين في المستقبل بعد شراء الخيارات، ويمكن تقسيمها إلى نوعين: خيارات الشراء وخيارات البيع.وكيف نتجنب عن المخاطر باستخدام تداول الخيارات
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الثاني)
لأن تقلبات السعر المتكررة، كيف نقلل المخاطر بسبب تقلبات السوق باستخدام العقود المستقبلية للفوركس؟<br>بينما كيف نفهم الخصائص للعقود المستقبلية للفوركس ، أي فوائد عالية و مخاطر عالية؟
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الاول)
العقود المستقبلية للفوركس، وهي عقود قياسية لشراء أو بيع العملات بحجم وسعر متفق عليه في وقت محدد في المستقبل. كيف نستخدم العقود المستقبلية في الفوركس للتحوط والمضاربة؟
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث
لا توجد بيانات
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات
عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
بعد خمسة عشر عاما من أزمة الديون، تتوالى الأخبار الاقتصادية السارة في إسبانيا واليونان والبرتغال، على عكس جاراتها في الشمال.
وهذه الدول التي تعتمد بشكل كبير على السياحة بصدد تجاوز الإذلال الذي تعرضت له في أوائل العقد الماضي، عندما فرض عليها شركاؤها الأوروبيون تدابير تقشف شديدة مشيرين إلى انفلات ميزانياتها وتدني قدرتها التنافسية.
"تغيّر الوضع" منذ نهاية أزمة كوفيد، كما يؤكد الخبير الاقتصادي في "معهد بروغل" زولت دارفاس لوكالة فرانس برس، مضيفا "اليوم، تتمتع هذه البلدان بنمو أعلى من متوسط الاتحاد الأوروبي، ولم يعد ينظر إليها على أنها الابن العاق".
العام الماضي، شهدت إسبانيا زيادة في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2,5%، والبرتغال بنسبة 2,3%، واليونان بنسبة 2%. ويمثل هذا خمسة إلى ستة أضعاف نسبة الـ0,4% المسجلة في الاتحاد الأوروبي ككل، خصوصا على خلفية النتائج الضعيفة لألمانيا (-0.3%).
ووفق صندوق النقد الدولي، ينبغي أن تستمر هذه الدينامية في عام 2024، ولكن بطريقة أكثر اعتدالا، مع توقع 1,7% في البرتغال، و2% في اليونان، و2,4% في إسبانيا، مقارنة بنسبة 0,8% في منطقة اليورو بأكملها.
واعتبر بيدرو سانشيز، رئيس وزراء رابع أكبر اقتصاد في أوروبا، أن إسبانيا "تتقدم مثل الصاروخ"، ومضى إلى التأكيد الخميس أن بلاده هي "القاطرة" للاتحاد الأوروبي في ما يتعلق باستحداث فرص العمل.
وهو تفاؤل تتقاسمه أثينا ولشبونة، اللتان يمكنهما التفاخر بضبط واضح لمواردهما المالية العامة. ففي اليونان، انخفض العجز إلى 1,6% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2023 (مقارنة بـ3,5% في الاتحاد الأوروبي) فيما سجلت البرتغال فائضا قدره 1,2%.
- "جهود كبيرة" -بالنسبة للاقتصاديين، يعود هذا التحول إلى حد كبير إلى السياحة التي بلغت مستويات قياسية في العام الماضي. وهو قطاع لا يستهان به، إذ يمثل 12% من الناتج المحلي الإجمالي في إسبانيا والبرتغال، ونحو 25% في اليونان.
وتستفيد هذه الدول الثلاث بشكل كامل من أموال خطة الإنعاش الأوروبية التي تم اعتمادها للتعامل مع الصدمة الاقتصادية الناتجة من وباء كوفيد، فقد حصلت مدريد حتى الآن على 38 مليار يورو، وحصلت أثينا على 15 مليارا، وحصلت لشبونة على ثمانية.
وإلى جانب هذه العوامل الظرفية، بذلت إسبانيا واليونان والبرتغال "جهودا كبيرة لتحسين جاذبيتها الاقتصادية"، مع "إصلاحات هيكلية" مهمة لسوق العمل وقدرتها التنافسية، كما يؤكد زولت دارفاس.
من علامات استعادة القدرة التنافسية: تدفق المستثمرين إلى هذه البلدان، لا سيما في مجال الطاقات المتجددة والتكنولوجيات الجديدة، مثل شركة أمازون التي أعلنت مؤخرا عن استثمار بقيمة 15 مليار يورو في أراغون في شمال شرق إسبانيا.
كما تشمل الاستثمارات القطاع الصناعي - وخصوصا في إسبانيا، ثاني أكبر منتج للسيارات الأوروبية بعد ألمانيا، حيث اختار العديد من المصنعين (فولكس فاغن، وستيلانتس، وشركات أخرى) تركيب السيارات الهجينة أو الكهربائية مستقبلا.
- "تباينات" -لكن خبراء الاقتصاد يؤكدون أن الصورة ليست وردية بالكامل.
على غرار إيطاليا (وهي دولة أخرى في جنوب أوروبا لا تزال تعاني نموا بطيئا)، شهدت إسبانيا واليونان والبرتغال انخفاضا حادا في ناتجها المحلي الإجمالي خلال الأزمة المالية، وتمكنت في المقام الأول من تعويض ما فقدته.
كذلك، يواصل انخفاض الإنتاجية والقدرة المحدودة على الإبداع في تقويض اقتصادات هذه البلدان، وخصوصا اليونان وإسبانيا اللتين تواجهان معدل بطالة يتجاوز 11%، مقارنة بما معدله 5,9% في الاتحاد الأوروبي.
وعلى مستوى الميزانية، فإن "التباينات بين دول منطقة اليورو" قد "انخفضت بالتأكيد خلال السنوات العشر الماضية" لكن "مستويات العجز والديون لا تزال كبيرة" في بلدان الجنوب، بحسب ما قال المفوض الأوروبي السابق للشؤون الاقتصادية أولي رين في تصريح لوكالة فرانس برس.
في اليونان، انخفضت فائدة الاقتراض على عشر سنوات إلى 3,5% مقارنة بنحو 13% أثناء الأزمة المالية. لكن الدين العام يظل مرتفعا للغاية (160% من الناتج المحلي الإجمالي) ويستمر في تهديد مستقبل البلاد.
ويرى زولت دارفاس أن "التقارب" بين تلك الدول وشمال أوروبا "سيستمر" ولكن بوتيرة "أبطأ"، وهو أمر يتعين على أثينا ومدريد ولشبونة "بذل جهود من أجله".
هيك-لف-فاب/ح س/ب ق
أطلقت المفوضية الأوروبية الخميس سلسلة إجراءات بحق منصات رقمية كبيرة أبرزها تطبيق "تيك توك" وموقع "علي إكسبرس" الصيني للتجارة الإلكترونية.
وأعلنت المفوضية فتح "تحقيق رسمي" في نشاطات "علي إكسبرس" بشبهة عدم احترام التزاماته في مكافحة بيع المنتجات الخطرة مثل الأدوية المزيفة.
ويُعدّ هذا ثالث تحقيق يُفتح في إطار القواعد الجديدة بشأن المنصات الرقمية في الاتحاد الأوروبي والتي دخلت حيز التنفيذ في نهاية آب/أغسطس بغية تأمين حماية أفضل للمستهلكين ضدّ عمالقة الانترنت.
واستهدف التحقيقان الأولان اللذان فُتحا في كانون الأول/ديسمبر وشباط/فبراير على التوالي، منصتَي "إكس" بشبهة عدم مكافحتها للمعلومات المضللة بشكل كاف، و"تيك توك" بسبب انتهاكات مفترضة لالتزاماتها بحماية القاصرين.
الى ذلك، طلبت المفوضية الأوروبية الخميس توضيحات من ثماني منصات رقمية رئيسية بما فيها "تيك توك" و"فيسبوك" و"غوغل" و"يوتيوب" و"إكس"، بشأن كيفية إدارة المخاطر المرتبطة بتوزيع المحتوى الذي تم التلاعب به ("التزييف العميق").
وطالبت بروكسل الخميس منصة "لينكد إن" بتوضيحات على خلفية الاشتباه باستغلالها بعض البيانات الشخصية الحساسة للمستخدمين لأغراض استهداف الإعلانات.
وتفرض القواعد الجديدة بشأن المنصات الرقمية في الاتحاد الأوروبي، التزامات جديدة على المنصات الرقمية في ممارساتها الخاصة بجمع المعلومات عن المستخدمين، والشفافية في المعايير المستخدمة للإعلانات المستهدفة.
ارو/كبج/كام
تجاوزت القيمة السوقية لأسهم شركة مايكروسوفت حاجز الثلاثة تريليونات دولار للمرة الأولى اليوم الأربعاء لتحتفظ بمكانتها كثاني أكبر شركة في العالم من حيث القيمة بعد أبل مباشرة.
وتتنافس أسهم مايكروسوفت وأبل على المركز الأول باعتبار أسهمها الأكثر رسملة في وول ستريت منذ بداية العام، مع خسارة الشركة المنتجة لهواتف آيفون لفترة وجيزة موقع الصدارة لصالح عملاق البرمجيات في وقت سابق من الشهر الجاري.
وسجلت أسهم مايكروسوفت مستوى قياسيا عند 405.63 دولار، بزيادة 1.7 بالمئة لتخترق حاجز الثلاثة تريليونات دولار. وجرى تداول أسهم شركة أبل عند 195.50 دولار بزيادة 0.3 بالمئة لتصبح قيمتها السوقية 3.02 تريليون دولار، وفقا لبيانات مجموعة بورصات لندن.
وبدعم من استثمارها في شركة (أوبن إيه.آي) مبتكرة روبوت الدردشة (تشات جي.بي.تي)، يُنظر إلى مايكروسوفت على نطاق واسع باعتبارها الأوفر حظا في سباق السوق على نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن شركات تكنولوجيا عملاقة أخرى تتضمن ألفابت، مالكة جوجل، وأمازون دوت كوم وأوراكل وميتا فلاتفورمز، الشركة الأم لفيسبوك.
وباستخدام تقنية (أوبن إيه.آي)، طرحت مايكروسوفت إصدارات أحدث من البرمجيات المتميزة بها بالإضافة إلى محركها للبحث (بينج) الذي يتوقع أن تتحسن فرص منافسته مع محرك البحث المهيمن، جوجل.
وفي المقابل، تواجه شركة أبل تراجعا في الطلب على أجهزتها آيفون، وبخاصة في الصين، حيث تقدم الشركة لعملائها خصومات نادرة لتعزيز المبيعات وسط منافسة شديدة من منافسين محليين مثل هواوي تكنولوجيز.
وقال براد ريباك، المحلل في شركة ستيفل للاستشارات والوساطة "أعتقد أن هذا (يرجع إلى) دعم الذكاء الاصطناعي لمايكروسوفت" وإن شركة أبل ليس لديها فيما يبدو "توجه الذكاء الاصطناعي الواضح" إلى جانب مخاوف معدلات نمو مبيعات آيفون وانتشارها.
وجاء في بيانات مجموعة بورصات لندن إن 54 محللا يغطون أسهم مايكروسوفت وضعوا متوسط سعر مستهدفا عند 425 دولارا ارتفاعا من 415 قبل شهر، وكان متوسط توصيتهم هو "الشراء".
وسيخضع صعود شركات وول ستريت إلى مستويات قياسية للاختبار في الأسابيع المقبلة حين تبدأ الشركات الأمريكية العملاقة في نشر نتائجها.
خفضت شركة تسلا أسعار طرازها (موديل واي) من السيارات الكهربائية في أنحاء أوروبا، بما في ذلك ألمانيا، بعد أسبوع من إقدامها على الخطوة نفسها في الصين.
ولجأت تسلا لهذا الإجراء في مواجهة عدم اليقين المحيط بحجم الطلب على المركبات الكهربائية.
وتسبب خفض الأسعار، بالإضافة إلى تقليص بنكي (يو.بي.إس) وويلز فارجو للمستهدفات السعرية، في هبوط سعر سهم تسلا ثلاثة بالمئة، في استمرار للبداية الضعيفة لسهم الشركة في 2024.
وهبطت أسهم الشركات المنافسة مرسيدس بنز جروب وفولكسفاجن وبي.إم.دبليو المدرجة كلها في البورصة الألمانية بين 2.3 و3.3 بالمئة. وفي الولايات المتحدة، انخفض سهم فورد موتور اثنين بالمئة ونزل سهم جنرال موتورز 1.1 بالمئة.
وخفضت تسلا في ألمانيا أسعار سيارتها (موديل واي لونج رينج) بواقع خمسة آلاف يورو إلى 49990 يورو (54340 دولارا)، وخفضت أسعار (موديل واي بيرفورمانس) بخمسة آلاف يورو أيضا إلى 55990 يورو، ما يمثل انخفاضا بواقع تسعة بالمئة و8.1 بالمئة عن أسعارهما السابقة.
وأظهرت بيانات على موقع تسلا الإلكتروني أن الشركة خفضت أيضا سعر (موديل واي) ذات الدفع الخلفي 4.2 بالمئة.
وفي فرنسا، خفضت الشركة أسعار سيارتها (موديل واي) 6.7 بالمئة. وفي الدنمرك بما يصل إلى 10.8 بالمئة.
وأفادت شبكة (سي.إن.بي.سي) بأن أسعار (موديل واي) في هولندا تقلصت لما يصل إلى 7.7 بالمئة وأن تسلا خفضت الأسعار في النرويج بين 5.6 و7.1 بالمئة.
(الدولار = 0.9200 يورو)
يستفيد الموظفون الأميركيون منذ أشهر من القوة التفاوضية التي يوفّرها لهم انخفاض معدّلات البطالة للمطالبة بشروط وظروف أفضل، في سياقٍ يتّسم بارتفاع معدلات التضخم.
وتقول سوزان شورمان الأستاذة المتخصّصة في العلاقات في عالم الأعمال في جامعة "روتجرز"، "لم يتمتّع العمّال بهذا القدر من النفوذ منذ عقود، وبالتأكيد منذ الركود الذي شهدته الولايات المتحدة بين عامي 2008 و2009".
وتضيف "المرة الأخيرة التي شهدت فيها الولايات المتحدة تحرّكات اجتماعية بهذا الحجم، كانت في الثلاثينات من القرن الماضي".
وتتابع "في الولايات المتحدة، يتخلّف الموظفون العاديون والعمّال عن الركب، فقد بقيَت أجورهم مستقرّة منذ عقود لأنّ القدرة على المساومة كانت إلى جانب أصحاب العمل".
غير أنّ شورمان تؤكد أنّ "الجائحة غيّرت كلّ ذلك. فجأة، أصبحت سوق العمل متوترة، وواجه أصحاب العمل صعوبة في التوظيف، وبالتالي، بات بإمكان النقابات ممارسة ضغط"، مشيرة إلى أنّ "هذا ما يحدث".
ونتيجة لذلك، تضاعفت محاولات الانضمام إلى النقابات في الشركات (أمازون وستاربكس على وجه الخصوص)، غير أنّ تحقيق النجاح لا يزال صعباً.
- نطاق الطلبات -توضح شورمان أنّه عندما يرى الموظفون ما تحصل عليه النقابات، يسعون للقيام بالأمر ذاته، ويقبل أحياناً أصحاب العمل مطالبهم لتجنّب إنشاء نقابة.
وفي السياق، يبدو نطاق الطلبات واسعاً، ويتمحور حول رواتب أفضل وضمانات للمستقبل واهتماماً أكبر بالسلامة...
وقال رئيس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول في 19 تشرين الأول/أكتوبر، إنّ القاسم المشترك بين كلّ هذه التحرّكات هي الرواتب في بلد يشهد تضخّماً "لا يزال مرتفعاً للغاية".
وكانت المؤسسة قد رفعت أسعار فائدتها 11 مرة منذ آذار/مارس 2022، في إطار سعيها لـ"خفض التضخم بشكل مستدام" نحو 2 في المئة. وكان 3,7 في المئة في أيلول/سبتمبر (9,1 في المئة في حزيران/يونيو 2022، وهو رقم قياسي منذ أربعة عقود).
ويؤدّي هذا المستوى إلى تآكل القدرة الشرائية لدى الأميركيين، الذين يواجهون أيضاً تداعيات ارتفاع معدل الفائدة الفدرالية إلى أعلى مستوياتها منذ العام 2001 (5,25 في المئة و5,50 في المئة).
ووفقاً لوزارة العمل، فقد قفز عدد أيام التوقّف عن العمل بسبب الإضرابات هذا الصيف ليصل إلى 4,1 ملايين في آب/أغسطس موزّعة على مجمل الشركات التي شهدت إضرابات عن العمل، وهو الرقم الأعلى منذ ثلاثة وعشرين عاماً وأكثر من إجمالي الأشهر السبعة السابقة.
من جهة أخرى، تشير شورمان إلى أنّ الوضع "خاص" في قطاع صناعة السيارات، حيث بدأ الإضراب في أيلول/سبتمبر في شركات "فورد" و"ستيلانتس" و"جنرال موتورز".
وتوضح أنّ "الموظفين قدّموا تضحيات كبيرة" خلال عملية إنقاذ القطاع بعد أزمة العام 2008، وبات "المديرون يتلقّون الكثير من الأموال" الآن في ظلّ التعافي، وبالتالي فإنّ "العمّال يريدون حصّتهم".
وفي السياق، قال شون فين رئيس "اتحاد عمّال السيارات" الثلاثاء معلّقاً على النتائج الفصلية، "ربعٌ قياسي آخر، عامٌ قياسي آخر. كما كنّا نقول منذ أشهر: الأرباح القياسية تعني عقوداً قياسية".
- غير مسبوقة -بعد انتخابه في آذار/مارس، تبنّى فين استراتيجية غير مسبوقة تتمثّل في إضرابات متزامنة في المجموعات الصناعية الثلاث. وتمّت تعبئة حوالى 45 ألف موظف من أصل 146 ألفاً مسجّلين في الاتحاد.
ووفقاً لمجموعة أندرسون الاقتصادية (AEG)، التي تُعتبر "فورد" و"جنرال موتورز" من عملائها، فإنّ الأسابيع الخمسة الأولى من الإضراب كلّفت الاقتصاد الأميركي أكثر من 9,3 مليارات دولار.
تقول شورمان "لقد فوجئنا جميعاً (بهذه الاستراتيجية). ولكن يبدو أنّها ناجحة، فقد باتوا يطرحون المزيد من المطالب على الطاولة مقارنة بالشهر الماضي".
بعد 41 يوماً من الإضراب، تمّ الإعلان عن "اتفاق من حيث المبدأ" مع شركة فورد مساء الأربعاء، "وضع على الطاولة زيادة (مطالب) بنسبة 50 في المئة عمّا كان عليه (الوضع) عندما توقّفنا عن العمل"، وفقاً لشون فين.
وأشاد الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي شارك في اعتصام خارج مصنع "جنرال موتورز" في أواخر أيلول/سبتمبر، على الفور بالاتفاقية "التاريخية".
وفعل الشيء نفسه في تموز/يوليو تعقيباً على على اتفاق مع شركة "يو بي اس"، أدّى إلى تجنّب إضراب كانت ستكون له عواقب وخيمة على الاقتصاد الأميركي.
من جهتها، أذعنت مجموعة الدفاع والفضاء "جنرال دايناميكس" في اللحظة الأخيرة. كما منحت شركات الطيران "يونايتد" و"دلتا" و"أميركان" زيادات إجمالية في رواتب طيّاريها تبلغ حوالى 40 في المئة.
وفي هذه الأثناء، يخوض حوالى 4 آلاف موظف في ثلاثة كازينوهات في ديترويت إضراباً لمدة أسبوع.
واستسلمت شركة "كايسر برماننت"، وهي واحدة من أكبر شبكات الصحّة الخاصّة في الولايات المتحدة، أمام إشعار بالإضراب لمدة أسبوع في أوائل تشرين الثاني/نوفمبر، وذلك بعد توقّف أكثر من 75 ألفا من موظفيها البالغ عددهم 85 ألفاً، عن العمل في بداية تشرين الأول/أكتوبر.
كذلك، يتوقّف العاملون في سلسلة صيدليات "والغرينز" عن العمل لبضعة أيام أحياناً، ومن المقرّر أن ينفذوا إضرابهم التالي في نهاية تشرين الأول/أكتوبر.
وفي هوليوود أيضاً، أضرب كتّاب السيناريو عن العمل لمدة خمسة أشهر تقريباً، فيما بدأ الممثلون إضراباً في تموز/يوليو.
الم/ناش/ب ق
استمرت المفاوضات بين نقابة "عمال السيارات المتحدون" وثلاث شركات بمدينة ديترويت الأمريكية اليوم الاثنين مع استمرار إضراب العمال بسبب تدني الأجور لليوم الرابع دون وجود إشارة تذكر على إحراز تقدم نحو التوصل إلى اتفاق.
وأجرى ممثلو النقابة مفاوضات مع شركات جنرال موتورز وفورد وستيلانتس مطلع هذا الأسبوع في محاولة لإنهاء أحد أكبر الإضرابات العمالية في الولايات المتحدة منذ عقود.
وأجرت النقابة محادثات مع ممثلي ستيلانتس اليوم الاثنين دون التوصل إلى اتفاق، ومن المقرر أن تبدأ جولة جديدة من المحادثات مع ممثلي فورد في وقت لاحق.
وهذه هي المرة الأولى التي تنظم فيها النقابة إضرابا ضد شركات صناعة السيارات الثلاث في وقت واحد.
ولا يزال نحو 12700 عامل من أعضاء النقابة مستمرين في إضرابهم الذي يستهدف ثلاثة مصانع لتجميع السيارات تابعة لجنرال موتورز وفورد وستيلانتس بعد انتهاء عقود العمل السابقة بنهاية يوم الخميس الماضي.
واقترحت الشركات الثلاث زيادة الأجور 20 بالمئة على مدى أربعة أعوام ونصف العام، وهو ما يمثل نصف الزيادة التي تطالب بها النقابة حتى عام 2027.
وإلى جانب زيادة الأجور، تطالب النقابة بتقليص أيام العمل في الأسبوع واستعادة معاشات التقاعد محددة الفائدة وزيادة الأمن الوظيفي في ظل تحول الشركات إلى السيارات الكهربائية.
دخل الإضراب الذي تنظمه نقابة "عمال السيارات المتحدون" ضد ثلاث شركات في مدينة ديترويت الأمريكية يومه الثالث اليوم الأحد دون وجود حل يلوح في الأفق.
ومن المقرر أن يستأنف ممثلو النقابة التي تضم عاملين في قطاع السيارات مفاوضاتهم مع ممثلي شركات جنرال موتورز وفورد وستيلانتس اليوم الأحد، بعد بدء أحد أكبر الإضرابات العمالية في الولايات المتحدة منذ عقود.
وهذه هي المرة الأولى التي تنظم فيها النقابة إضرابا ضد شركات صناعة السيارات الثلاث في وقت واحد.
وقال رئيس النقابة شون فاين في تصريحات لقناة "إم.إس.إن.بي.سي" اليوم الأحد إن التقدم المحرز في المفاوضات لا يزال بطيئا. ومن المقرر أن تستأنف النقابة مفاوضاتها مع جنرال موتورز اليوم الأحد، ومع فورد وستيلانتس غدا الاثنين.
ولا يزال نحو 12700 عامل من أعضاء النقابة مستمرين في إضرابهم ضد ثلاثة مصانع لتجميع السيارات تابعة لجنرال موتورز وفورد وستيلانتس بعد انتهاء عقود العمل السابقة بنهاية يوم الخميس الماضي.
وقالت النقابة إن ممثلين عنها وعن شركة فورد أجروا أمس السبت "مناقشات مثمرة إلى حد ما" بشأن إبرام عقود جديدة، في حين قالت شركة ستيلانتس إنها رفعت عرضها واقترحت زيادة الأجور 20 بالمئة على مدى أربع سنوات ونصف، منها زيادة فورية 10 بالمئة، وهو العرض نفسه الذي قدمته جنرال موتورز وفورد.
وتمثل هذه العروض نصف الزيادة التي تطالب بها النقابة حتى عام 2027، ومنها زيادة فورية 20 بالمئة.
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.