أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
لتعلم ديناميكيات السوق بسرعة ومتابعة تركيزات السوق في 15 دقيقة.
في عالم البشر، لن يكون هناك قول بلا موقف، ولا قول بلا غرض.
ويشكل التضخم وأسعار الصرف والاقتصاد القرارات السياسية التي تتخذها البنوك المركزية؛ تؤثر مواقف وكلمات مسؤولي البنك المركزي أيضًا على تصرفات المتداولين في السوق.
المال يجعل العالم يدور، والعملة هي سلعة دائمة. سوق الفوركس مليء بالمفاجآت والتوقعات.
المؤلفون الشائعون
استمتع بالأنشطة المثيرة، هنا في FastBull.
لديّ 5 سنوات من الخبرة في التحليل المالي ، لا سيما في جوانب التطورات الكلية وحكم الاتجاهات على المدى المتوسط والطويل. ينصب تركيزي بشكل يومي على التطورات في الشرق الأوسط والأسواق الناشئة والفحم والقمح والمنتجات الزراعية الأخرى.
آخر الأخبار العاجلة والأحداث المالية العالمية.
عملت كمحلل في شركة وساطة فوركس مشهورة واشتركت في الصناعة المالية لمدة 10 سنوات ، بما في ذلك العملات الأجنبية والعقود الآجلة والأسهم. أنا جيد بشكل خاص في تحليل السوق وتفسيره باستخدام البيانات الأساسية.
أحدث
استراتيجية التداول لعقود خيارات الفوركس
عند الاستثمار في عقود خيارات الفوركس، هناك مجموعة متنوعة من استراتيجيات التداول التي يمكن استعمالها، ما هو خيار الشراء + خيار البقعة وعقود خيارات البيع + عقود السوق الفوري،وكيفهما يساعدين للمستثمرين في تقليل المخاطر ورفع الفوائد؟
تداول الخيارات
خيارات الفوركس، وتسمى أيضا خيارات العملات،وهي تمثل المستثمرين الذين لديهم خيار إجراء تداول الفوركس في وقت معين في المستقبل بعد شراء الخيارات، ويمكن تقسيمها إلى نوعين: خيارات الشراء وخيارات البيع.وكيف نتجنب عن المخاطر باستخدام تداول الخيارات
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الثاني)
لأن تقلبات السعر المتكررة، كيف نقلل المخاطر بسبب تقلبات السوق باستخدام العقود المستقبلية للفوركس؟<br>بينما كيف نفهم الخصائص للعقود المستقبلية للفوركس ، أي فوائد عالية و مخاطر عالية؟
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الاول)
العقود المستقبلية للفوركس، وهي عقود قياسية لشراء أو بيع العملات بحجم وسعر متفق عليه في وقت محدد في المستقبل. كيف نستخدم العقود المستقبلية في الفوركس للتحوط والمضاربة؟
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث
لا توجد بيانات
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات
عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
وافق عمال في مصنع شركة بوينج على الساحل الغربي الأمريكي على عقد جديد أمس الاثنين مما أنهى إضرابا مريرا استمر سبعة أسابيع وأدى إلى توقف معظم إنتاج الطائرات وفاقم الأزمة المالية في شركة صناعة الطائرات المتعثرة.
وقال اتحاد العمال إن الأعضاء وافقوا بنسبة 59 بالمئة على العقد الجديد الذي يتضمن زيادة 38 بالمئة في الأجور على مدى أربع سنوات، مما يخفف الضغوط على الرئيس التنفيذي الجديد كيلي أورتبيرج بعد رفض عرضين سابقين في الأسابيع القليلة الماضية.
وارتفعت أسهم شركة صناعة الطائرات 1.2 بالمئة في التعاملات المبكرة اليوم الثلاثاء.
وقال جون هولدن كبير المفاوضين في اتحاد العمال للأعضاء بعد إعلان النتائج "هذا انتصار. يمكننا أن نرفع رؤوسنا عاليا. والآن حان دورنا للعودة إلى العمل".
وبنهاية أول إضراب منذ 16 عاما لأكبر اتحاد عمالي، تتنفس الشركة الصعداء لتستعيد توازنها بعد ترنحها من انتكاسات متتالية منذ انفجار لوحة باب طائرة 737 ماكس جديدة تقريبا وهي محلقة في يناير كانون الثاني.
وفي رسالة إلى موظفي بوينج بعد التصويت، قال أورتبيرج إنه سعيد بموافقة اتحاد العمال على الصفقة.
وأضرب نحو 33 ألف عامل تجميع وبناء في طائرات 737 ماكس الأكثر مبيعا، وطائرات 767 و777 عريضة البدن، منذ 13 سبتمبر أيلول، مطالبين بزيادة الأجور 40 بالمئة واستعادة معاش تقاعدي محدد الفوائد فقدوه قبل عقد.
وقال ديفيد ليمون، وهو عامل في مجال اعتماد معايرة المعدات في سياتل صوت لصالح العقد "أنا مستعد للعودة إلى العمل".
وقادته حساباته إلى أن زيادة الرواتب ومكافأة قدرها أربعة بالمئة ستعادل الزيادة البالغة 40 بالمئة التي كانوا يسعون إليها.
وهنأ الرئيس جو بايدن ووزيرة العمل القائمة بالأعمال جولي سو العمال والشركة على النتيجة. وقال بايدن "لقد أظهرنا أن التفاوض الجماعي فعال".
وقالت شركة بوينج إن سو لعب دورا فعالا في دفع الجانبين نحو التوصل إلى اتفاق مقبول.
وقالت الجمعية الدولية للميكانيكيين وعمال الفضاء إن العمال يمكنهم البدء غدا الأربعاء العودة إلى بناء الطائرات، على الرغم من تحذير شركة بوينج من أنه سيتعين إعادة تدريب بعض الأشخاص بسبب الفترة الطويلة التي ظلوا فيها بعيدا عن المصنع.
وقال محللون إن الإضراب تسبب في خسارة بوينج نحو 100 مليون دولار يوميا من الإيرادات مما دفع شركة صناعة الطائرات إلى جمع 24 مليار دولار من المستثمرين الأسبوع الماضي في محاولة للحفاظ على تصنيفها الائتماني عند درجة الاستثمار.
وقالت شركة بوينج إن متوسط الأجر السنوي للعمال في نهاية العقد الجديد الممتد لأربع سنوات سيكون 119309 دولارات، مقابل 75608 دولارات في السابق.
وقال محللون من شركة جيفريز إن الزيادة في الأجور تضيف 1.1 مليار دولار إلى كلفة أجور شركة بوينج على مدى السنوات الأربع، وقد تؤدي مكافأة التصديق البالغة 12 ألف دولار لكل عضو في الاتحاد إلى نفقات أخرى تبلغ 396 مليون دولار.
وشارك أكثر من 26 ألف عضو في الاتحاد في التصويت لتبلغ نسبة المشاركة نحو 80 بالمئة.
أعلن عشرات آلاف العمّال في شركة بوينغ الإضراب ابتداء من الجمعة، في خطوة غير مسبوقة منذ 16 عاما أوقفت الانتاج في مقرها في منطقة سياتل الأميركية.
وبدأ الاضراب بعدما رفض الموظفون اتفاقا جديدا اقترحته مجموعة تصنيع الطائرات الأميركية عقب مفاوضات استمرت منذ 8 آذار/مارس بين إدارة الشركة والفرع المحلي من نقابة الميكانيكيين. وكان الاتفاق الجديد سيحل مكان اتفاق أبرم قبل 16 عاما وانتهى منتصف ليل الخميس.
وقال رئيس نقابة الميكانيكيين في المنطقة، جون هولدن الذي تمثّل منظّمته نحو 33 ألف عامل في مقر الشركة الساحلي في شمال غرب الولايات المتحدة، من أصل 170 ألف موظف في مجموعة بوينغ، إن العمال رفضوا الاتفاق المعلن في 8 أيلول/سبتمبر بنسبة 94,6%، وصوتوا لصالح الإضراب بنسبة 96%.
وأضاف هولدن في مؤتمر صحافي مساء الخميس "يبدأ الإضراب عند منتصف الليل".
وأعلن رفع دعوى ضد بوينغ أمام وكالة فدرالية تعنى بحقوق العمال بسبب قيامها بممارسات غير عادلة أثناء المفاوضات.
ويعود الإضراب الأخير في المجموعة إلى سنة 2008 واستمر 57 يوما.
لكن هولدن قال إنه لا يستطيع "ضمان تحقيق المزيد من خلال الإضراب".
وأدى إضراب منذ صباح الجمعة إلى إغلاق مصنعين رئيسيين لتجميع الطائرات في مدينتي رينتون وايفيريت، ينتجان طائرات 737 ماكس وطائرات الشحن 777 و767 التي تعاني في الأصل من تأخير في عمليات تسليمها.
كذلك توقف الإنتاج في مواقع أخرى بينها مصنع لقطع الغيار في مدينة بورتلاند في ولاية أوريغون، ومقر لإعادة تصنيع العشرات من طائرات 787 دريملاينر في إيفريت يعمل منذ عدة أشهر.
ولكن لم تتأثر عمليات تجميع طائرات دريملاينر حاليا لأن مصنعها يقع في ولاية كارولينا الجنوبية (شرق) ولا يشمله الإضراب.
- تعقيد -ويزداد الوضع تعقيدا لأن بوينغ تحصل على الدفعات الأكبر أي نحو 60% من المبالغ المتعاقد عليها عند تسليم الطائرات.
كما تخضع الشركة لمزيد من الإشراف ويتباطأ انتاجها منذ الحادث الذي تعرضت له طائرة تابعة لخطوط طيران ألاسكا من طراز 737 ماكس 9 انفصل بابها وهي في الجو في أوائل كانون الثاني/يناير.
وقال موقع "ليهام نيوز" المتخصص بشؤون الطيران إن "الإضراب آخر ما تحتاج إليه شركة بوينغ المتعثرة ماليا".
ويفيد محللون في شركة تي دي كوين TD Cowen، بأن الإضراب لمدة 50 يوما من شأنه أن يحرم بوينغ من 3 مليارات دولار إلى 3,5 مليارات دولار من السيولة.
وحوالي الساعة 14,00 بتوقيت غرينتش، انخفضت أسهم بوينغ بنسبة 2,66% في بورصة نيويورك.
وعلى الرغم من قرار الإضراب أعلنت الإدارة في بيان "نحن ملتزمون باستعادة علاقاتنا مع موظفينا ومع النقابة، ونحن على استعداد للعودة إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق جديد".
وتعهد الرئيس الجديد للشركة كيلي أورتبرغ بعد أسبوع على توليه منصبه في الثامن من آب/أغسطس، بالعمل على تحسين العلاقة مع النقابة.
وتنص الصفقة التي رفضها العمال على زيادة في الرواتب بنسبة 25% على مدى أربع سنوات بالإضافة إلى الالتزام بالاستثمار في منطقة سياتل، وأيضا بناء الطائرة الجديدة التي تأمل الشركة إنتاجها عام 2035 في المهد التاريخي لصناعة الطائرات وهو ما يعني توفير فرص عمل لعدة عقود.
وكانت بوينغ تأمل أن تكون هذه الامتيازات كافية لتفادي الإضراب، في حين أن وضعها المالي غير مستقر جراء تحطم طائرتين من طراز 737 ماكس 8 في عامي 2018 و2019، ومقتل 346 شخصا، إضافة إلى العديد من مشاكل جودة الإنتاج.
ومساء الأربعاء، قال كيلي أورتبرغ الذي خلف ديف كالهون في منصب المدير العام للشركة الشهر الماضي إنه "ليس سرا أن أعمالنا تمر بفترة صعبة، ويرجع ذلك جزئيا إلى أخطائنا الماضية. ... الإضراب من شأنه أن يعرقل انتعاش المجموعة وموظفيها".
وحث كيلي الموظفين على عدم "التفريط" بالتقدم المتوقع مستقبلا بسبب "احباطات الماضي".
لكن العمال يعتبرون أن زيادة الرواتب المقترحة بعيدة جدا عن مطالب النقابة التي تريد زيادة بنسبة 40%، وأن ما هو مطروح بشأن المعاشات التقاعدية غير مرض.
وقالت كامي براين التي تعمل في بوينغ منذ 18 عاما، لوكالة فرانس برس بعد التصويت لصالح الإضراب "لقد باعونا بثمن بخس ... لا يمكن أن نقبل هذه القروش التي يعرضونها علينا وأن نكون ممتنين لهم" مشيرة إلى ضخامة مرتب رئيس الشركة.
وقال الكهربائي بول جانوسيك إن العرض الذي قدمته بوينغ "مضلل ... إنهم يتحدثون عن زيادة بنسبة 25%، لكن هذه ليست هي الحال".
وأضاف جانوسيك البالغ 55 عاما ويعمل في بوينغ منذ 13 عاما أن الزيادة على راتبه ستكون فقط بنحو 9% لدى أخذ إلغاء المكافأة السنوية في الاعتبار.
جمب/ص ك-س ح/ود
قرر موظفو شركة بوينغ في منطقة سياتل بالولايات المتحدة بأغلبية ساحقة الإضراب عن العمل ابتداء من الجمعة، رافضين الاتفاق الجديد الذي اقترحته مجموعة تصنيع الطائرات الأميركية التي تواجه صعوبات وقالت إدارتها إنها "ملتزمة" بمواصلة المفاوضات.
وقال جون هولدن، رئيس نقابة الميكانيكيين إن العمال رفضوا الاتفاق بنسبة 94,6% وصوتوا مساء الخميس لصالح الإضراب بنسبة 96%.
وأضاف هولدن الذي تمثل نقابته نحو 33 ألف عامل في المنطقة الواقعة شمال غرب المحيط الهادئ، "تحدث أعضاؤنا بصوت عال وواضح الليلة"، مع أنه قال في وقت سابق إنه لا يستطيع "ضمان أننا سنحقق المزيد من خلال الإضراب".
سيؤدي الإضراب إلى إغلاق مصنعين رئيسيين لتجميع الطائرات في منطقة بيودجيت ساوند. وكانت النقابة تحتاج لثلثي الأصوات للبدء بالإضراب بمجرد انتهاء الاتفاق الحالي مع الإدارة المبرم قبل 16 عاما منتصف ليل الخميس.
وهذا يعني توقف خطوط إنتاج طائرات الشحن 737 و777 و767 التي تعاني في الأصل من تأخير في عمليات تسليمها.
ويزداد الوضع تعقيدا لأن بوينغ تحصل على الدفعات الأكبر أي نحو 60% من المبالغ المتعاقد عليها عند تسليم الطائرات.
وعلى الرغم من قرار الإضراب أعلنت الإدارة في بيان "نحن ملتزمون باستعادة علاقاتنا مع موظفينا ومع النقابة، ونحن على استعداد للعودة إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق جديد".
ويفيد محللون في شركة تي دي كوين TD Cowen، أن الإضراب لمدة 50 يوما من شأنه أن يحرم بوينغ من 3 مليارات دولار إلى 3,5 مليار دولار من السيولة ويكون له تأثير بقيمة 5,5 مليار دولار على الإيرادات.
الصفقة التي رفضها العمال تنص على زيادة في الرواتب بنسبة 25% على مدى أربع سنوات بالإضافة إلى الالتزام بالاستثمار في منطقة سياتل، وأيضا بناء الطائرة الجديدة التي تأمل الشركة إنتاجها عام 2035 في المهد التاريخي لصناعة الطائرات وهو ما يعني توفير فرص عمل لعدة عقود.
- آخر إضراب عام 2008 -
كانت بوينغ تأمل أن تكون هذه الامتيازات كافية لتفادي الإضراب، في حين أن وضعها المالي غير مستقر تماما جراء تحطم طائرتين من طراز 737 ماكس 8 في عامي 2018 و2019، ومقتل 346 شخصا، إضافة إلى العديد من مشاكل جودة الإنتاج.
مساء الأربعاء، قال كيلي أورتبرغ الذي خلف ديف كالهون في منصب المدير العام للشركة الشهر الماضي إنه "ليس سرا أن أعمالنا تمر بفترة صعبة، ويرجع ذلك جزئيا إلى أخطائنا الماضية. ... الإضراب من شأنه أن يعرقل انتعاش المجموعة وموظفيها".
وحث كيلي الموظفين على عدم "التضحية" بالتقدم المتوقع مستقبلا بسبب "احباطات الماضي".
لكن العمال يعتبرون أن زيادة الرواتب المقترحة بعيدة جدا عن مطالب النقابة التي تريد زيادة بنسبة 40%، وأن ما هو مطروح بشأن المعاشات التقاعدية غير مرض.
بعد أسبوع من توليه منصبه، تعهد أورتبرغ بالعمل على تحسين العلاقة مع النقابة، ولكن لدى تسلم الاتفاق المقترح، كان رد فعل العديد من أعضاء النقابة سلبيا ودعوا إلى الإضراب.
وقالت كامي براين التي تعمل في بوينغ منذ 18 عاما، لوكالة فرانس برس بعد التصويت لصالح الإضراب "لقد باعونا بثمن بخس ... لا يمكن أن نقبل هذه القروش التي يعرضونها علينا وأن نكون ممتنين لهم" مشيرة إلى ضخامة مرتب رئيس الشركة.
وقال الكهربائي بول جانوسيك إن العرض الذي قدمته بوينغ "مضلل ... إنهم يتحدثون عن زيادة بنسبة 25 %، لكن هذه ليست هي الحال".
وأضاف جانوسيك البالغ 55 عاما ويعمل في بوينغ منذ 13 عاما أن الزيادة على راتبه ستكون فقط بنحو 9% لدى أخذ إلغاء المكافأة السنوية في الاعتبار.
وأظهرت شاشات التلفزيون تجمعات احتجاجية يومية للعمال في المصانع ضد مقترحات الأجور التي يعتبرونها غير كافية في مواجهة التضخم.
تخضع شركة بوينغ لمزيد من الإشراف منذ الحادث الذي شهدته في أوائل كانون الثاني/يناير طائرة تابعة لخطوط طيران ألاسكا من طراز 737 ماكس 9 انفصل بابها وهي في الجو.
حدث ذلك بعد سلسلة من مشكلات الامتثال للوائح ومراقبة الجودة أعادت طرح أسئلة حول أوجه القصور نفسها بعد حادثي التحطم.
ويعود الإضراب الأخير في المجموعة إلى سنة 2008 واستمر 57 يوما.
جمب/ص ك/غد
أعلن الرئيس التنفيذي لـ"راين اير" مايكل أوليري أن الشركة المنخفضة التكلفة ستخسر هذا العام ملايين من المسافرين بسبب تأخر مجموعة بوينغ في تسليم الطائرات.
وقال أوليري إن انخفاض أسعار التذاكر الذي أدى إلى تراجع نتائج النصف الأول للشركة، يفترض أن ينحسر في وقت لاحق من العام الجاري.
وأضاف أوليري خلال مؤتمر صحافي في لندن "التأخير في تسليم طائرات بوينغ يطرح تحديا لنمو جدول أعمالنا هذا العام"، مضيفا أن راين اير ستنقل خمسة ملايين مسافر أقل هذا العام مقارنة بـ205 ملايين وفق توقعاتها الأصلية.
وكانت شركة راين اير تقدّمت بطلبية لشراء 350 طائرة بوينغ 737 ذات الممر الواحد، لكن المجموعة الأميركية المصنعة أخرت عمليات التسليم بسبب سلسلة مشاكل فنية.
وقال "كان من المفترض أن نحصل على سبع (طائرات) في تموز/يوليو. حصلنا على خمس. كان يفترض أن نتسلم عشر في آب/أغسطس. سنكون محظوظين إذا حصلنا على خمس". وتابع "التعامل مع بوينغ حاليا أمر محبط للغاية".
وقال أوليري إن خسارة خمسة ملايين راكب سيخفض الإيرادات بنحو 500 مليون يورو (550 مليون دولار) هذا العام.
وتابع "بالتأكيد تدفع لنا بوينغ تعويضات متواضعة لكني كنت أفضل أن أتسلم الطائرات وأحقق نموا أسرع".
في النصف الأول من العام تضرّرت راين من تراجع أسعار التذاكر بنحو 15 بالمئة مقارنة بالعام السابق، وذلك على خلفية ارتفاع معدّلات الفائدة التي قلّصت مداخيل العملاء وبالتالي الميزانيات التي يضعونها للسفر.
وقال أوليري الثلاثاء في معرض توصيفه الوضع "نبأ سار لعملائنا وسيئ لمساهمينا".
لكنه لفت إلى أن التراجع في طور التباطؤ، وقياسا على العام بأكمله من المرجّح أن يكون معدّل الانخفاض خمسة بالمئة.
اود/ليل/ود
سجل سعر سهم شركة بوينغ العملاقة ارتفاعا قويا خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، وبنسبة تصل إلى 4% تقريبا، وذلك بفعل حدوث بعض التطورات الإيجابية التي عززت الطلب على أسهم الشركة، وعلى رأسها تصريحات نائب الرئيس الأول لسلسلة التوريد العالمية والتصنيع لشركة بوينغ العملاقة.
وفي هذا الإطار، قال نائب الرئيس الأول لسلسلة التوريد العالمية والتصنيع لشركة بوينغ، إحسان منير، في جلسة نقاشية اليوم، إنه سيكون من العدل من جانب قاعدة التوريد وشركات الطيران، القول بأن شركة بوينغ قد فشلت في التزاماتها فيما يتعلق بالجدول الزمني، مضيفا أنه على الرغم من ذلك، فإن الشركة لديها فرصة رائعة في ظل التباطؤ لوضع الأساسيات في مكانها الصحيح.
وأيضا، استفاد سهم شركة بوينغ الأمريكية العملاقة بعد أن أعلنت الخطوط الجوية القطرية في معرض فارنبورو الجوي، اليوم الثلاثاء، بأن الشركة القطرية طلبت 20 طائرة 9-777 إضافية من شركة بوينغ الأمريكية، ليصل إجمالي طلباتها من عائلة 777 إكس، إلى نحو 100 طائرة.
وعلى صعيد التداولات، ارتفع سهم شركة بوينغ بنسبة 3.78% أو بمقدار 6.77 دولار للسهم، ليتم تداوله قرب مستوى 185.64 دولار للسهم حاليا خلال تعاملات البورصة الأمريكية.اقرأ أيضا:
أفييشن كابيتال تضع اللمسات الأخيرة على شراء 35 طائرة بوينغ
الطيران الأمريكية تطلب التفتيش على 2600 طائرة لشركة بوينغ والسهم ينخفض!
وقعت الشركة الناقلة الوطنية الكورية الجنوبية الاثنين مع شركة بوينغ على طلب شراء 20 طائرة من طراز 777، وهي طائرة قيد الاعتماد، و20 طائرة من طراز دريملاينر 787، وذلك في اليوم الأول من معرض فارنبورو للطيران.
وتبلغ قيمة العقد الذي يتضمن أيضًا خيار شراء 10 طائرات إضافية من طراز 787، أكثر من 15 مليار دولار وفق الأسعار المعلنة التي نادرًا ما يتم الالتزام بها.
وقال رئيس الشركة والتر شو إنه يتوقع تسلم الدفعة الأولى في 2028، معرباً عن أمله في أن يتم ذلك "في الوقت المحدد".
وذكرت بوينغ في بيان أن هذا العقد سيضاعف تقريبا طلبيات الشركة لشراء طائرات من طراز دريملاينر 787 "قبل اندماجها المتوقع مع خطوط آسيانا".
وكانت شركة "كوريا للطيران" قد أعلنت في نهاية 2020 نيتها شراء شركة آسيانا لقاء 1,4 مليار يورو لتعزيز مكانتها التي أضعفتها جائحة كوفيد.
ووافقت المفوضية الأوروبية في شباط/فبراير على هذه العملية التي لا تزال بانتظار الموافقة النهائية من سلطات مكافحة الاحتكار الأميركية.
ونقل البيان عن ستيفاني بوب، مديرة قسم الطيران التجاري في شركة بوينغ، قولها "لقد لعبت طائرات بوينغ دوراً اساسياً في شركة كوريا للطيران على مدار الخمسين عامًا الماضية"، والطائرات المطلوبة "ستواصل دعم أهداف شركة الطيران طويلة المدى فيما يتعلق بالاستدامة والنمو".
إذ كانت الخطوط الجوية الكورية تفضل شركة بوينغ، على حساب شركة إيرباص الأوروبية، إلا أن الشركة تعتزم الآن الاستعانة بكلا الموردين.
ففي آذار/مارس، أعلنت عن طلبية لشراء 33 طائرة ايرباص من طراز A350 بقيمة 13,7 مليار دولار.
وفي وقت سابق الاثنين، أعلنت الخطوط الجوية الوطنية الأميركية عن طلب مؤكد لشراء أربع طائرات شحن من بوينغ من طراز 777، من أجل مواكبة نمو التجارة الالكترونية.
وبهذا التوقيع، بدأت بوينغ سلسلة العقود التي يتم التعاقد عليها خلال المعرض، على الرغم من أن عملاق صناعة الطائرات الأميركي يعمل على حل مشاكل تتعلق بالانتاج والجودة عرضته لأزمة ضخمة.
مرا/ريم/نور
أعلنت شركة أفييشن كابيتال (المؤجرة للطائرات)، في بيان صادر اليوم الاثنين، أنها أنهت طلبية لشراء 35 طائرة بوينغ من طراز 737 ماكس. إلا أن البيان لم يتضمن المزيد من التفاصيل حول الطلبية التي تتكون من 16 طائرة من طراز 737-8 و19 طائرة من الطراز الأكبر 737-10.
يذكر أنه بما في ذلك طلبية 737 ماكس التي قدمتها مجموعة أفييشن كابيتال في العام الماضي، فإن عملية الشراء الجديدة ترفع إجمالي طلبات المؤجر للطائرة إلى 82.
وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة أفييشن كابيتال، وهي وحدة تابعة لشركة طوكيو سينشري، متخصصة في تأجير الطائرات التجارية وتوفر خدمات إدارة أصول الطائرات وحلول التمويل لأطراف ثالثة.
وعلى صعيد تداولات اليوم الاثنين، انخفض سعر سهم بوينغ بنسبة 1.39% أو بمقدار 2.53 دولار للسهم، ووصل سعر سهم بوينغ إلى مستويات 179.73 دولار للسهم خلال تداولات بورصة نيويورك.اقرأ أيضا:
الطيران الأمريكية تطلب التفتيش على 2600 طائرة لشركة بوينغ والسهم ينخفض!
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.