أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
لتعلم ديناميكيات السوق بسرعة ومتابعة تركيزات السوق في 15 دقيقة.
في عالم البشر، لن يكون هناك قول بلا موقف، ولا قول بلا غرض.
ويشكل التضخم وأسعار الصرف والاقتصاد القرارات السياسية التي تتخذها البنوك المركزية؛ تؤثر مواقف وكلمات مسؤولي البنك المركزي أيضًا على تصرفات المتداولين في السوق.
المال يجعل العالم يدور، والعملة هي سلعة دائمة. سوق الفوركس مليء بالمفاجآت والتوقعات.
المؤلفون الشائعون
استمتع بالأنشطة المثيرة، هنا في FastBull.
لديّ 5 سنوات من الخبرة في التحليل المالي ، لا سيما في جوانب التطورات الكلية وحكم الاتجاهات على المدى المتوسط والطويل. ينصب تركيزي بشكل يومي على التطورات في الشرق الأوسط والأسواق الناشئة والفحم والقمح والمنتجات الزراعية الأخرى.
آخر الأخبار العاجلة والأحداث المالية العالمية.
عملت كمحلل في شركة وساطة فوركس مشهورة واشتركت في الصناعة المالية لمدة 10 سنوات ، بما في ذلك العملات الأجنبية والعقود الآجلة والأسهم. أنا جيد بشكل خاص في تحليل السوق وتفسيره باستخدام البيانات الأساسية.
أحدث
استراتيجية التداول لعقود خيارات الفوركس
عند الاستثمار في عقود خيارات الفوركس، هناك مجموعة متنوعة من استراتيجيات التداول التي يمكن استعمالها، ما هو خيار الشراء + خيار البقعة وعقود خيارات البيع + عقود السوق الفوري،وكيفهما يساعدين للمستثمرين في تقليل المخاطر ورفع الفوائد؟
تداول الخيارات
خيارات الفوركس، وتسمى أيضا خيارات العملات،وهي تمثل المستثمرين الذين لديهم خيار إجراء تداول الفوركس في وقت معين في المستقبل بعد شراء الخيارات، ويمكن تقسيمها إلى نوعين: خيارات الشراء وخيارات البيع.وكيف نتجنب عن المخاطر باستخدام تداول الخيارات
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الثاني)
لأن تقلبات السعر المتكررة، كيف نقلل المخاطر بسبب تقلبات السوق باستخدام العقود المستقبلية للفوركس؟<br>بينما كيف نفهم الخصائص للعقود المستقبلية للفوركس ، أي فوائد عالية و مخاطر عالية؟
العقود المستقبلية للفوركس (الجزء الاول)
العقود المستقبلية للفوركس، وهي عقود قياسية لشراء أو بيع العملات بحجم وسعر متفق عليه في وقت محدد في المستقبل. كيف نستخدم العقود المستقبلية في الفوركس للتحوط والمضاربة؟
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث
لا توجد بيانات
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات
عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
بلغت بورصة وول ستريت في نيويورك مستويات قياسية مع بدء التداولات الأربعاء بعد إعلان فوز الجمهوري دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأميركية، في وقت ارتفع سعر الدولار بينما تراجعت أسعار النفط.
ونجح ترامب في رهانه بالعودة الى البيت الابيض بعد ولاية أولى بين 2017 و2021، بتحقيقه فوزا لا لبس فيه على الديموقراطية كامالا هاريس، في نتيجة أثارت مفاجأة واسعة في الولايات المتحدة ترددت أصداؤها عبر العالم.
- مكاسب الأسهم -وحققت أسواق الأسهم الأميركية مكاسب سريعة مع بدء التداولات الأربعاء، اذ قفز مؤشر داو جونز ثلاثة بالمئة ليسجل 43538.34 نقطة، وارتفع مؤشرا "أس أند بي 500" وناسداك بنحو اثنين بالمئة.
وارتفعت أسهم شركة تيسلا المملوكة للثري إيلون ماسك الداعم لترامب، بنسبة 10,46 بالمئة في التداولات.
وقال المحلل فواد رزاق زادة إن "ما يفسر ارتفاع أسواق الأسهم الأميركية هو أن ترامب ينظر إليه على أنه ودي حيال عالم الأعمال، وسيكون قادرا على تمرير اقتطاعاته الضريبية من دون مقاومة تذكر من الديموقراطيين الذين خسروا الغالبية في مجلس الشيوخ".
من جهته، رأى المحلل باتريك أوهير أن سياسات ترامب "ومن مرتكزاتها رسوم ضريبية أقل وإلغاء الضوابط التنظيمية، ترى فيها الأسواق سياسات داعمة للنمو وستكون نعمة بالنسبة لنمو أرباح الشركات".
في المقابل، كانت ردة الفعل في أسواق الأسهم الأوروبية متفاوتة، فهي حققت مكاسب في بداية التداولات، سرعان ما تحوّلت الى خسائر مع تقدم اليوم.
وتراجعت بورصة فرانكفورت بنسبة 1,13 بالمئة، وميلان 1,54%، ولندن 0,07% وباريس 0,51 في ختام التداولات.
وقال مدير الاستثمارات لدى "أ بي أن أمرو انفستمنت سولوشنز" كريستوف بوشيه إن المستثمرين تنفسوا الصعداء بعدما أزالت نتيجة الانتخابات "عدم اليقين" بشأن ما سيليها، بما أن الفوز الصريح لترامب يعني بأن عملية الاقتراع هذه "لن تخضع للنقاش أو الاعتراض او الجدال لأيام وأيام".
وشدد على أن "السيناريو الأكثر تشاؤما، أي احتجاج ترامب على النتائج، قد تمّ تجنبه".
لكن المحلل ليون ميلكا رأى أن المستثمرين الأوروبيين قلقون من أنه في حال "تمّ تطبيقه، قد يكون برنامج الرئيس الجمهوري مدمّرا لأوروبا مع مخاطر على النمو والتضخم".
وسبق لترامب أن أعرب عن رغبته في زيادة الرسوم على الواردات بما بين عشرة وعشرين بالمئة، وصولا الى 60 بالمئة للمنتجات الواردة من الصين. كما ألمح الى احتمال فرض رسوم تصل الى 200 بالمئة على بعض السلع.
- الدولار المطلوب -ارتفع سعر صرف الدولار مقابل غالبية العملات الأخرى. ولم يشهد الدولار مثل هذه القفزة مقابل اليورو منذ آذار/مارس 2020، بحيث ارتفع بنسبة 1.94 بالمئة إلى 1.0722 دولار لليورو قرابة الساعة 15,00 بتوقيت غرينتش.
وقال المحللون في ساكسو بنك "في المكسيك، أدى القلق بشأن الزيادات المحتملة في التعريفات الجمركية إلى انخفاض قيمة البيزو".
- تراجع النفط -بدورها، سجّلت أسعار النفط انخفاضا ملحوظا الأربعاء بعد إعلان فوز ترامب، وذلك بنتيجة مباشرة لارتفاع الدولار.
وخسر برميل برنت بحر الشمال تسليم كانون الثاني/يناير، 2,24 بالمئة من سعره ليسجّل 73,84 دولارا عند الساعة 14,15 بتوقيت غرينيتش.
أما خام غرب تكساس الوسيط، تسليم كانون الأول/ديسمبر، فتراجع بنسبة 2,33 بالمئة ليسجّل 70,31 دولارا.
وأوضح المحلل تاماس فارغا "المواد الأولية تنخفض بسبب ارتفاع الدولار".
وبحسب المحلل جون بلاسار، فإن الأسواق تتحضّر "للضغوط التي ستفرضها إدارة ترامب المستقبلية على الصين"، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم.
وتخشى الأسواق من أن يؤدي التجاذب التجاري بين الولايات المتحدة والصين الى انخفاض إضافي في الطلب على النفط، المتباطئ أصلا منذ أشهر.
- الأسعار آخذة في الارتفاع -وفي سوق السندات، حيث يتم تداول الديون الصادرة، قفز سعر الفائدة على سندات الحكومة الأميركية لأجل 10 سنوات حوالى الساعة 15,00 بتوقيت غرينتش، إلى 4.45 بالمئة مقارنة ب 4.27 بالمئة عند الإغلاق في اليوم السابق، وتلك التي مع استحقاق لمدة عامين ارتفعت إلى 4.28 بالمئة مقابل 4.18 بالمئة.
وعلّق ستيفن دوفر مدير معهد فرانكلين تمبلتون بأن هذه علامة على أن السوق يتوقع "نموا أقوى وربما تضخما أعلى"، وهو مزيج قد "يبطئ، أو حتى يوقف، تخفيضات أسعار الفائدة التي خطط لها البنك المركزي الأميركي (الاحتياطي الفدرالي)".
- البيتكوين عند مستوى قياسي -ارتفعت عملة البيتكوين بنسبة 5.52 بالمئة لتصل إلى 72984 دولارًا، بعد أن تجاوزت مستوى 75 ألف دولار في وقت سابق وللمرة الأولى، مدعومة باحتمال التخفيف التنظيمي في حال فوز ترامب.
بور-مجي/كط-كام/ص ك
حلّق سعر الدولار الأميركي وسجّل أقوى تقدّم له خلال جلسات التبادل الأربعاء منذ آذار/مارس 2020، بينما تتجه بورصة وول ستريت الى جلسة مع ارتفاعات واضحة في قيمة الأسهم، مع اعلان الإعلام الأميركي فوز دونالد ترامب بالرئاسة.
وقال جيم ريد، الخبير الاقتصادي في دويتشه بنك "حتى الآن، من المحتمل أن يكون رد فعل السوق متسقًا مع ما يمكن توقعه في ضوء النتائج".
- الدولار المطلوبارتفع سعر صرف الدولار مقابل غالبية العملات الأخرى. ولم يشهد الدولار مثل هذه القفزة مقابل اليورو منذ آذار/مارس 2020، بحيث ارتفع بنسبة 1.72 بالمئة إلى 1.0745 دولار لليورو قرابة الساعة 08:30 بتوقيت غرينتش.
"في المكسيك، أدى القلق بشأن الزيادات المحتملة في التعريفات الجمركية إلى انخفاض قيمة البيزو"، كما يقول المحللون في "ساكسو بنك". وانخفضت العملة المكسيكية 2.22 بالمئة إلى 20.57 بيزو للدولار الواحد.
- الأسعار آخذة في الارتفاعوفي سوق السندات، حيث يتم تداول الديون الصادرة، قفز سعر الفائدة على سندات الحكومة الأميركية لأجل 10 سنوات حوالى الساعة 08:30 بتوقيت غرينتش، إلى 4.40 بالمئة مقارنة ب 4.27 بالمئة عند إغلاق في اليوم السابق، وتلك التي مع استحقاق لمدة عامين ارتفعت إلى 4.23 بالمئة مقابل 4.18 بالمئة.
وهذه علامة على أن السوق يتوقع "نموًا أقوى وربما تضخمًا أعلى"، وهو مزيج قد "يبطئ، أو حتى يوقف، تخفيضات أسعار الفائدة التي خطط لها البنك المركزي الأميركي (الاحتياطي الفدرالي)، كما علق ستيفن دوفر مدير معهد فرانكلين تمبلتون.
- عملة البيتكوين عند مستوى قياسيارتفعت عملة البيتكوين بنسبة 5.52 بالمئة لتصل إلى 72984 دولارًا، بعد أن تجاوزت مستوى 75000 دولار في وقت سابق وللمرة الأولى، مدعومة باحتمال التخفيف التنظيمي في حال فوز دونالد ترامب في شكل مؤكد.
- أسواق الأسهم عند المؤشر باللون الأخضرتتجه بورصة وول ستريت نحو افتتاح مرتفع بشكل حاد، وفقًا للعقود الآجلة لمؤشر الأسهم، والتي توفر مؤشرًا للاتجاهات قبل بدء الجلسة.
وحوالى الساعة 08:30 بتوقيت غرينتش، ارتفع مؤشر داو جونز بنسبة 2.24 بالمئة، وارتفع مؤشر س بي 500 الأوسع بنسبة 2 بالمئة في حين ارتفع مؤشر ناسداك لأسهم التكنولوجيا بنسبة 1.65 بالمئة، وفقًا لهذه العقود الآجلة.
وفي أسواق الأسهم الأوروبية، ارتفعت المؤشرات بشكل حاد منذ الافتتاح: فقد قفزت بورصة باريس بنسبة 2.14 بالمئة، وفرانكفورت بنسبة 1.45 بالمئة، وميلانو بنسبة 1.12 بالمئة، ولندن بنسبة 1.49 بالمئة.
وكتب ألكسندر باراديز، رئيس تحليل السوق في "آي جي فرانس" قبيل افتتاح الأسواق، إنه "أمر مثير للدهشة بعض الشيء، ويجب الاعتراف بأن الأسواق الأوروبية تصمد بشكل جيد إلى حد ما، في الوقت الحالي، في مواجهة هذا الانتصار الذي لا جدال فيه لدونالد ترامب".
وشرح جون بلاسار المتخصص في الاستثمار في شركة "ميرابو" "مع وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، يمكن أن تواجه المنتجات الأوروبية تحديات كبيرة، اذ سبق ان أشار بوضوح إلى أنه سيفرض رسوما جمركية ضخمة، من المحتمل أن تصل إلى 10 بالمئة على جميع الواردات وبمستويات أعلى بكثير على دول مثل الصين".
بور-مجي/كط/ب ق
رفعت وكالة "ستاندرد أند بورز" الجمعة تصنيف الدين السيادي التركي الطويل الأمد من "بي إيجابي" الى "بي بي سلبي"، مشيرة إلى تحقيق تقدّم في الاقتصاد بفضل "النهج النقدي المتشدد" للمصرف المركزي.
وأشارت في بيان إلى أن هذا الموقف "مكّن السلطات التركية من إضفاء استقرار على الليرة وخفض التضخم وإعادة بناء الاحتياطات والتخلي عن هيمنة الدولار على النظام المالي".
ولفتت إلى تقلّص الفجوة في المدخرات بين تركيا والعالم.
بدأ البنك المركزي التركي برفع معدلات الفائدة العام الماضي في مسعى للسيطرة على ارتفاع الأسعار بعدما تخلى الرئيس رجب طيب إردوغان عن معارضته للسياسة النقدية التقليدية القائمة على رفع معدلات الفائدة للسيطرة على التضخم.
ورفع المصرف مذاك معدله الأساسي من 8,5 في المئة إلى 50 في المئة بين حزيران/يونيو 2023 وآذار/مارس 2024 للحد من التضخم.
وأفادت "ستاندرد أند بورز" بأنها لا تتوقع أن تطرأ أي تغييرات على توقعاتها المستقبلية للأمد المتوسط في وقت تنفّذ السلطات "خططا طموحة لخفض معدلات التضخم التي ما زالت مرتفعة والسيطرة على توقعات الأجور لدى العمال وإعادة موازنة الاقتصاد التركي".
وتباطأ الاقتصاد التركي رسميا في أيلول/سبتمبر إلى 49,38 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق، بعدما سجّل 85,5 في المئة في تشرين الأول/أكتوبر 2022 و75,45 في المئة في أيار/مايو.
جول/لين/ب ق
شهدت أسعار النفط ارتفاعا الإثنين على خلفية تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، بينما تذبذبت أسواق الأسهم بعد تلقيها دفعة الأسبوع الماضي، جراء الحديث عن خفض أشعار الفائدة في الولايات المتحدة.
وارتفع سعر خام برنت، المعيار الدولي، بنسبة 2,5 في المئة ليتم التداول به عند حوالى 81 دولارا للبرميل.
وتباين أداء أسواق الأسهم، إذ سادها الارتياح والهدوء بعد ارتفاعها الجمعة، عندما أعلن رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي الأميركي جيروم باول أنّه سيتم خفض أسعار الفائدة.
ويأتي ذلك فيما تبادلت إسرائيل وحزب الله في لبنان إطلاق النار الأحد بعد عشرة أشهر من الاشتباكات عبر الحدود.
وارتفعت أسعار النفط باكثر من ثلاثة في المئة في مرحلة ما، لكنّها تراجعت قليلا بعدما أظهر الجانبان ضبط النفس رغم اشتعال التوتر الأحد.
كذلك، تفاعلت أسواق النفط مع إعلان السلطات الليبية في شرق البلاد الإثنين إيقاف إنتاج النفط وتصديره حتى إشعار آخر، احتجاجا على قيام سلطات طرابلس بالسيطرة على مقر المصرف الليبي المركزي وإعفاء محافظه.
وفي أسواق الأسهم، ارتفع مؤشر داو جونز بينما انخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر ناسداك في تعاملات بعد الظهر.
وأغلق مؤشر كاك 40 الباريسي في المنطقة الخضراء، بينما تراجع مؤشر فرانكفورت.
وفي آسيا، أقفلت بورصتا طوكيو وسيول في المنطقة السلبية، غير أن بورصات هونغ وغيرها من بورصات المنطقة سجلت ارتفاعا.
بور-لته/ناش/غد
استقرت البورصات الأوروبية الثلاثاء وحافظت على مستوى من الحذر بعدما سيطر الهلع على الأسواق المالية الإثنين وسط مخاوف من انكماش في الولايات المتحدة.
ويعود الهدوء إلى الأسواق بعد القلق الذي نتج الجمعة عن صدور تقرير حول الوظائف في الولايات المتحدة، كان مخيّبا للتوقعات وساهم في تراجع البورصات.
وبمواجهة نسبة بطالة أعلى مما كان متوقعا وعدد من الوظائف المستحدثة أقل من الأرقام المرتقبة، سادت الأسواق خشية من أن يكون هذا مؤشرا لتباطؤ اقتصادي كبير في الولايات المتحدة نتيجة السياسة النقدية المعتمدة من الاحتياطي الفدرالي.
ويوضح جون بلاسار المتخصص في الاستثمار لدى ميرابو أن المخاوف من الركود في الولايات المتحدة "دفعت المستثمرين إلى التخلص من الأصول عالية المخاطر بما في ذلك العملات المشفرة والأسهم والسلع والعملات الحساسة للمخاطر".
وتحسنت الأسواق الثلاثاء، ففي طوكيو ارتفع مؤشر نيكاي المؤشر الرئيسي للبورصة بنسبة 10,23% غداة تسجيله تراجعا بمعدل 12,4% وأكبر خسارة بالنقط في تاريخه.
وفي أوروبا، انتعشت الأسواق المالية الرئيسية بعدما أغلقت في اليوم السابق على تراجع حاد.
وبعد افتتاح إيجابي قرابة الساعة 11,30 ت غ تقدمت بورصة فرانكفورت بشكل طفيف بنسبة 0,18% وأمستردام بنسبة 0,39% بينما بقيت بورصة لندن مستقرة (-0,09%) وتراجعت باريس ب0,19%.
وتتجه وول ستريت نحو افتتاح تصاعدي بحسب العقود الآجلة لمؤشراتها الرئيسية الثلاثة التي ارتفعت ما بين 0,7% و0,9%. في اليوم السابق اغلقت بورصة نيويورك، التي تحدد وتيرة الأسواق المالية، على تراجع حاد حيث شهد اثنان من المؤشرات الرئيسية الثلاثة أسوأ جلسة منذ عامين.
- نمو قطاع الخدمات-وقال محللو دويتشه بنك إن "التغيير في توجه" الأسواق الثلاثاء "يتزامن على ما يظهر مع تعليقات أوستن غولسبي" رئيس الاحتياطي الفدرالي في شيكاغو الذي صرح لشبكة سي إن بي سي في اليوم السابق أن بيانات الوظائف "لا تشبه في الوقت الحاضر انكماشا" وأن الاحتياطي الفدرالي "يمكنه انتظار بيانات أخرى قبل اجتماع أيلول/سبتمبر".
ولفتوا من جهة أخرى إلى أن النشاط في قطاع الخدمات في الولايات المتحدة عاود النمو في تموز/يوليو، وفق ما كشف مؤشر صدر الإثنين، معتبرين أن هذه البيانات "قد تكون ساهمت أيضا في إقناع الأسواق بأن التقرير حول الوظائف ليس سيئا بالقدر الذي ظنّوا".
ودعم المؤشر أسعار الدولار والنفط.
في سوق الصرف، عند قرابة الساعة 11,20 ت غ ارتفع الدولار 0,41% مقابل اليورو، إلى 1,0907 دولار لكل يورو. وارتفع 0,64% أمام العملة البريطانية إلى 1,2794 دولار للجنيه الإسترليني.
أما بالنسبة لأسعار النفط ارتفع سعر برميل برنت بحر الشمال تسليم أيلول/سبتمبر بنسبة 0,77% إلى 76,89 دولارا وارتفع برميل غرب تكساس الوسيط تسليم الشهر نفسه 0,89% إلى 73,59 دولارا.
وفي سوق السندات، ارتفع سعر الفائدة على سندات الحكومة الأميركية لأجل عشر سنوات إلى 3,86% مقابل 3,79% الاثنين. وبلغ سعر الفائدة الألماني في نفس الاستحقاق 2,18% مقابل 2,19%.
بور/ليل/نور
تراجعت البورصات في أنحاء العالم الاثنين متأثرة بالتباطؤ في سوق العمل الأميركي الذي جعل المستثمرين يخشون حدوث ركود في الولايات المتحدة.
"الفوضى تسود الأسواق المالية"، هكذا علق المحلل في "إس بي آي إيه إم" ستيفن إينيس موضحا أن "العنصر المحفز" هو "تقرير التوظيف الأميركي" الذي نشر الجمعة وأظهر تباطؤا أكثر حدة من المتوقع في سوق العمل.
كما ارتفع معدل البطالة في تموز/يوليو بشكل ملحوظ إلى 4,3%.
انخفضت مؤشرات وول ستريت الثلاثة الرئيسية عند الافتتاح: انخفض ناسداك بنسبة 3,10% قرابة الساعة 14,00 بتوقيت غرينتش متأثرا بتراجع عمالقة التكنولوجيا الأميركية. كما انخفض مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع بنسبة 2,48%، وانخفض مؤشر داو جونز بنسبة 2,11%.
وفي أوروبا، تراجعت بورصة باريس 1,41%، ولندن 2,25%، وفرانكفورت 1,89%، وأمستردام 2,63%، وميلانو 2,07%.
وفي وقت سابق الاثنين في آسيا، انخفض مؤشر نيكاي في طوكيو بنسبة 12,4%، وهو أسوأ انخفاض في تاريخه. وقد أدى تشديد بنك اليابان السياسة النقدية وارتفاع قيمة الين إلى زيادة المخاوف من الركود في الولايات المتحدة ما أدى إلى التراجع الحاد في بورصة طوكيو. كما انخفضت أسهم تايوان وسيول بأكثر من 8%.
وعلق كبير مسؤولي الاستثمار في "يو بي إس غلوبل ويلث" مارك هيفيل أن أرقام التوظيف الأميركية "تشير إلى أن الاحتياطي الفدرالي قد يكون تأخر في خفض أسعار الفائدة فترة طويلة، ما يهدد بإحداث ركود".
لمكافحة التضخم، رفع الاحتياطي الفدرالي أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى لها منذ 20 عاما، في نطاق 5,25 إلى 5,50%، وذلك لإجبار الاقتصاد الأميركي على التباطؤ.
حتى الآن، رأى المحللون أن الاقتصاد الأميركي قوي وينمو بشكل طفيف مع تباطؤ التضخم، وهو السيناريو الحلم المتمثل في "الهبوط الناعم" بعد فترة شهدت تسارعا في التضخم إثر وباء كوفيد.
لكن الأسواق باتت تعتقد أن الاحتياطي الفدرالي الأميركي سيضطر إلى خفض أسعار الفائدة الرئيسية بشكل أكثر حدة مما كان متوقعا في محاولة لتجنب الركود.
وبالتالي، إذا شرع الاحتياطي الفدرالي في أيلول/سبتمبر في خفض أولي للفائدة بمقدار 0,5% "فستكون تلك طريقته للاعتراف" بأنه استغرق وقتا طويلا للغاية لتخفيف سياسته النقدية، وفق تقدير ستيفن إينيس.
وأثرت المخاوف على السندات القصيرة الأجل، فيما ارتفعت الفائدة على السندات الأطول مدة.
كما تأثر النفط بمخاوف الركود: فقد انخفض سعر برميل برنت من بحر الشمال بنسبة 0,89% إلى 76,13 دولارا قرابة الساعة 14,00 بتوقيت غرينتش.
وخسر المعادل الأميركي، برميل غرب تكساس الوسيط، 0,95% من سعره ليصل إلى 72,82 دولارا، بعيد انخفاضه إلى أدنى مستوى له في ستة أشهر.
- ارتفاع سعر صرف الين -في مقابل هذا الاتجاه، يظهر الين ارتفاعا مستفيدا من وضعه كملاذ آمن وسط مخاوف من الركود في الولايات المتحدة.
وارتفعت العملة اليابانية بنسبة 2,74% مقابل الدولار، إلى 142,62 يناً للدولار، وبنسبة 2,10% مقابل اليورو، إلى 156,58 ينا لليورو.
كما ارتفع الفرنك السويسري بنسبة 1,26% مقابل الدولار، إلى 1,1774 دولار للفرنك الذي يعتبر أيضا ملاذا آمنا.
على العكس، انخفضت عملة البيتكوين التي تعتبر من الأصول المحفوفة بالمخاطر، بنسبة تناهز 20% منذ مساء الجمعة.
- انخفاض في قطاع التكنولوجيا -تتعثر أسهم التكنولوجيا ذات القيمة العالية في ظل وضع الاقتصاد الكلي والشكوك حول آفاق نمو القطاع.
وفي نيويورك، انخفض سهم إنفيديا أكثر من 10%، وانخفض سهم تيسلا 7,77%، وألفابت 3,46%، وأبل 5,05%، وأمازون 5,95%، وميتا 4,71%، ومايكروسوفت 4,33%.
وفي أوروبا، انخفض سهم "إيه إس إم إل" بنسبة 2,10%، و"إس إيه بي" بنسبة 4,35%، وكابجيميني بنسبة 3,79%.
بور/ص ك-ح س/ب ق
تراجعت مؤشرات الأسهم الاثنين وهبط كل من الدولار واليورو بنسبة 2% مقابل الين الياباني، مع تزايد قلق المستثمرين من ركود اقتصادي في الولايات المتحدة.
في أوروبا، تراجعت مؤشرات الأسهم الرئيسية عند الافتتاح لتنخفض في باريس بنسبة 2,42% ولندن 1,95% وفرانكفورت 2,49%، وأمستردام 3,05%، وميلانو 3,31%، وزوريرخ 2,97%، ومدريد 2,79%.
وعلّق ستيفن إينيس، المحلل في شركة إدارة الأصول SPI Asset Management، بأن هذا التراجع "سببه تقرير الوظائف الأميركي الذي نُشر الجمعة وانعكس في انخفاض عوائد الأسهم والسندات" في بورصة وول ستريت في نيويورك.
ارتفع معدل البطالة الأميركي في تموز/يوليو إلى 4,3% مقابل 4,1% كانت متوقعة. وهو أعلى معدل بطالة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2021.
على الإثر، انخفضت عوائد السندات على نحو ملحوظ وهو ما أشار إلى أن الاحتياطي الفيدرالي (المصرف المركزي الأميركي) يمكن أن يلجأ إلى خفض أسعار الفائدة على نحو أكبر مما كان متوقعا.
وقال إينيس إنه في حال "خفض الاحتياطي الفيدرالي في أيلول سبتمبر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس"، بدلاً من 25 نقطة توقعها السوق، "فستكون هذه طريقته للاقرار" بأنه استغرق وقتاً طويلاً قبل تليين سياسته النقدية.
الى ذلك، رأى محللو دويتشه بنك ان حجم توقعات السوق بشأن عدد مرات تخفيض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي "على مدى الإثني عشر شهرًا المقبلة، لا يُرى عادة إلا خلال فترات الركود".
وفي سوق السندات، واصلت أسعار الفائدة الأميركية التي تتحرك في الاتجاه المعاكس لأسعار السندات تراجعها، لتصل إلى 3,76% في الساعة 07,25 ت غ، مقارنة مع 3,79% الجمعة للسندات التي يبلغ أجلها عشر سنوات، وهو ما يظهر اهتمام المستثمرين بالتوجه إلى أصول توفر مزيدًا من الأمان مقارنة بالأسهم التي تعتبر أصولاً محفوفة بالمخاطر.
في أسواق الأسهم الآسيوية، كان انخفاض المؤشرات أكثر وضوحاً الإثنين، لا سيما في طوكيو التي تراجع مؤشرها الرئيسي، نيكاي، بنسبة 12,4%، بمقدار 4400 نقطة مسجلاً أسوأ انخفاض تاريخي له منذ انهيار سوق الأسهم في تشرين الأول/أكتوبر 1987. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بنسبة 12,23%.
وانخفضت بورصتا تايوان بأكثر من 8%، وسيول بأكثر من 9%.
وتراجعت أسواق الأسهم الصينية على نحو أكثر اعتدالا، فانخفض مؤشر هونغ كونغ هانغ سنغ 2,13% في التعاملات الأخيرة. وانخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 1,54% ومؤشر شنتشن بنسبة 1,85%.
وقال ديلين وو، الخبير الاستراتيجي لدى مؤسسة Pepperstone "يبدو أن السبب المباشر للابتعاد عن المخاطرة هو الارتفاع غير المتوقع في أسعار الفائدة" الذي أعلنه بنك اليابان الأربعاء.
وأدى هذا التشدد النقدي بعد سنوات من أسعار الفائدة السلبية، إلى جانب تباطؤ النشاط الاقتصادي الأميركي، إلى تسريع ارتفاع الين بشكل ملحوظ، مدعومًا أيضًا بتدخلات البنك المركزي الياباني في سوق الصرف الأجنبية.
إلا أن حركة سعر الصرف هذه تعتبر سلبية بالنسبة للشركات اليابانية المصدرة التي استفادت من انخفاض العملة اليابانية.
وانخفض الدولار 2,17% إلى 143,35 يناً، وتراجع اليورو 1,99% إلى 156,72 يناً.
وانخفضت عملة البتكوين بنسبة 11,70% إلى 52217 دولارًا.
- انخفاض حاد في قطاع البنوك -تعرضت أسهم البنوك بشكل خاص لضغوط كبيرة.
وفي اليابان انخفض سهم مجموعة ميتسوبيشي يو إف جيه المالية بنسبة 13,5%، ومجموعة سوميتومو ميتسوي المالية بنسبة 14,6%، وميزوهو بنسبة 12,8%، ونومورا بنسبة 18,59%.
وفي أوروبا، تراجع بنك يونكريديت بنسبة 6,54%، وإنتيسا سان باولو في ميلانو بنسبة 5,57%، ودويتشه بنك في فرانكفورت بنسبة 5,12%، وسوسيتيه جنرال في باريس بنسبة 5,05%، وباركليز في لندن بنسبة 5,08%.
كما انخفضت أسهم قطاع التكنولوجيا أيضًا على نحو ملحوظ.
ففي أمستردام، تراجع سهم ASML بنسبة 4,46% وسهم BE Semiconductor Industries بنسبة 5,17%.
وفي فرانكفورت، انخفض سهم إنفينيون Infineon بنسبة 2,34%. وفي باريس، انخفض سهم STMicroelectronics بنسبة 5,10% وCapgemini بنسبة 2,93%.
بور/ص ك/كام
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.