أسعار السوق
أخبار
تحليل التداول
مستخدم
24/7
التقويم الاقتصادي
تعليم
البيانات
- الاسم
- أحدث قيمة
- السابق
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
ا:--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
--
ا: --
ا: --
لا توجد البينات المعلقة
أحدث المشاهدات
أحدث المشاهدات
الموضوعات الشائعة
لتعلم ديناميكيات السوق بسرعة ومتابعة تركيزات السوق في 15 دقيقة.
في عالم البشر، لن يكون هناك قول بلا موقف، ولا قول بلا غرض.
ويشكل التضخم وأسعار الصرف والاقتصاد القرارات السياسية التي تتخذها البنوك المركزية؛ تؤثر مواقف وكلمات مسؤولي البنك المركزي أيضًا على تصرفات المتداولين في السوق.
المال يجعل العالم يدور، والعملة هي سلعة دائمة. سوق الفوركس مليء بالمفاجآت والتوقعات.
المؤلفون الشائعون
استمتع بالأنشطة المثيرة، هنا في FastBull.
لديّ 5 سنوات من الخبرة في التحليل المالي ، لا سيما في جوانب التطورات الكلية وحكم الاتجاهات على المدى المتوسط والطويل. ينصب تركيزي بشكل يومي على التطورات في الشرق الأوسط والأسواق الناشئة والفحم والقمح والمنتجات الزراعية الأخرى.
آخر الأخبار العاجلة والأحداث المالية العالمية.
عملت كمحلل في شركة وساطة فوركس مشهورة واشتركت في الصناعة المالية لمدة 10 سنوات ، بما في ذلك العملات الأجنبية والعقود الآجلة والأسهم. أنا جيد بشكل خاص في تحليل السوق وتفسيره باستخدام البيانات الأساسية.
أحدث
مؤشر راسل
يمتد مؤشر راسل عبر 63 دولة وحوالي 10,000 سهم، ويغطي 98% من السوق القابل للاستثمار. يعتمد بشكل أساسي على الولايات المتحدة، ومرجح بالقيمة السوقية، ويوفر تصنيفات متنوعة مثل القيمة والنمو والمؤشرات الدفاعية، مما يوفر للمستثمرين خيارات متنوعة.
تحذير المخاطر بشأن تداول الأسهم في هونج كونج
على الرغم من الإطار القانوني والتنظيمي القوي في هونغ كونغ، لا يزال سوق الأوراق المالية يواجه مخاطر وتحديات فريدة، مثل تقلبات العملة بسبب ربط الدولار هونغ كونغ بالدولار الأمريكي وتأثير التغيرات السياسية والظروف الاقتصادية في الصين القارية على أسهم هونغ كونغ.
رسوم تداول الأسهم في هونج كونج والضرائب
تشمل تكاليف التداول في سوق الأوراق المالية في هونغ كونغ رسوم المعاملات ورسوم الدمغة ورسوم التسوية ورسوم تحويل العملات للمستثمرين الأجانب. بالإضافة إلى ذلك، قد تنطبق الضرائب بناءً على اللوائح المحلية.
صناعة السلع الاستهلاكية غير الأساسية في هونج كونج
يشمل سوق الأوراق المالية في هونغ كونغ قطاعات استهلاك غير ضرورية مثل السيارات والتعليم والسياحة والمطاعم والملابس. من بين 643 شركة مدرجة، 35% منها شركات صينية في البر الرئيسي، وتشكل 65% من إجمالي القيمة السوقية. وبالتالي، فهي تتأثر بشكل كبير بالاقتصاد الصيني.
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
عرض جميع نتائج البحث
لا توجد بيانات
لم تسجّل الدخول
سجل الدخول لعرض المزيد من الميزات
عضوية FastBull
ليس بعد
شراء
تسجيل الدخول
الاشتراك
هونغ كونغ، الصين
فيتنام هوشي منه
دبي
نيجيريا لاغوس
القاهرة، مصر
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
برنامج التابعة لها
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" (الجمعة الأسود) في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغن ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 % من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 % ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 %.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية (...) تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4,1 % ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في تشرين الأول/أكتوبر إلى 2,6 % على أساس سنوي مقارنة ب2,4 % في أيلول/سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9,1 % الذي سجل في حزيران/يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 % خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وأوضح سوندرز لوكالة فرانس برس أنه "ما زال لدى المستهلكين تصوّر بأن الوضع صعب للغاية (...) لذلك يبقى البعض حذرا ومنتبها لإنفاقه".
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.
- رسوم جمركية -ولا يعرف حتى الآن كيف ستؤثر رئاسة ترامب الوشيكة على التضخم. وحذّرت مجموعات صناعية من أن الرسوم الجمركية المشددة التي يعتزم الرئيس المنتخب الجمهوري فرضها قد تنعكس زيادة في الأسعار.
وبحسب الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة، فإن ذلك قد يؤدي إلى تراجع القدرة الشرائية للأميركيين بما يصل إلى 78 مليار دولار سنويا.
لكن في حين أن هذه التدابير التجارية المحتملة تثير مخاوف المجموعات التجارية في واشنطن، فهي لم تقلق بعد المستهلكين لموسم التسوق 2024، وفق سوندرز.
وسيكون أحد التحديات هذا العام تقلص فترة موسم التسوق التقليدي. فهذا العام يحل يوم "بلاك فرايدي" متأخرا جدا في 29 تشرين الثاني/نوفمبر، ما يجعل الفترة بين عيد الشكر وعيد الميلاد أقصر.
لكن يجب عدم المبالغة بتأثير ذلك على مبيعات 2024. فقد مدّد تجار التجزئة في السنوات الأخيرة موسم التسوق التقليدي مع إطلاق بعض البائعين إعلانات عبر الإنترنت لعروض "بلاك فرايدي" في وقت مبكر من شهر تشرين الأول/أكتوبر.
ويتوقع الاتحاد الوطني للبيع بالتجزئة زيادة في الإنفاق المرتبط بعطلات نهاية العام تتراوح نسبتها بين 2,5 % و3,5 % على أساس سنوي، ليصل إلى 980 إلى 990 مليار دولار.
ومن المتوقع أن تنمو المبيعات عبر الإنترنت بنسبة تصل إلى تسعة في المئة هذا الموسم، مع استحالة "بلاك فرايدي" مناسبة كبرى للتسوق عبر الإنترنت، تساهم في تجنب المشاهد التي تظهر جحافل من المتسوقين يتدفقون على المتاجر للحصول على سلع بأسعار مخفضة بعد ساعات من الانتظار على أبوابها.
الم/الح/دص
لم تعد سيارات الأجرة ذاتية القيادة "وايمو" في سان فرانسيسكو مخصصة للمختبرين وطلائع المستخدمين، إذ أعلنت الشركة التابعة لمجموعة "ألفابت" (شركة غوغل الأم) الثلاثاء أنها ستتيحها للعامة، رغم الجدل الدائر حول هذا النوع من المركبات.
وبعد ثلاث سنوات من الاختبارات، عممت الشركة الرائدة في مجال مركبات الأجرة الآلية خدماتها بالفعل في عام 2020 للمستهلكين في فينيكس، وهي مدينة بولاية أريزونا تقع على سهل في جنوب غرب الولايات المتحدة، وتتمتع بتنظيم جيد من دون وجود كبير للمشاة ومع طقس مشمس في الغالب.
في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، حيث يتعين على السائقين القيادة على تلال شديدة الانحدار، وبوجود مسارات للدراجات وقطارات الترامواي، وأحوال جوية متقلبة، بدأت اختبارات النماذج الحالية في عام 2021.
وأصبحت الخدمة متاحة الصيف الماضي مقابل بدل مالي في المدينة، حيث سجّل ما يقرب من 300 ألف شخص أسماءهم على قائمة الانتظار، أي ما يعادل أكثر من ربع سكان سان فرانسيسكو.
وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة في بيان "من خلال عشرات الآلاف من الرحلات كل أسبوع، تنقل +وايمو وان+ المقيمين والزوار بطريقة آمنة ومستدامة وموثوقة".
وقد أصبحت سيارات الجاغوار البيضاء الكبيرة الصامتة، والتي لا وجود فيها لأي شخص خلف المقود، شائعة في المدينة، لكنها لا تزال تثير انتقادات لدى بعض السكان المحليين.
وفي أيار/مايو، أطلقت هيئة السلامة على الطرق السريعة الأميركية تحقيقا في سيارات الأجرة الكهربائية هذه، بعد وقوع حوادث عدة، تتراوح بين الاصطدامات وتوقف المركبات على الطريق فجأة وعرقلة حركة المرور.
ومع ذلك، تظل وايمو الشركة الأكثر تقدماً في هذا القطاع. وتنتشر مركباتها بصورة محدودة في لوس أنجليس، وهي مدينة أخرى في كاليفورنيا، وفي أوستن بولاية تكساس. وفي شباط/فبراير، كان لديها حوالى 700 مركبة، بما في ذلك 300 في سان فرانسيسكو، بحسب قناة "سي ان بي سي".
واضطرت منافستها كروز، المتورطة في حوادث عدة، إلى تعليق سيارات الأجرة الآلية الخاصة بها لأشهر.
فقد دهست إحدى مركبات هذه الشركة التابعة لمجموعة جنرال موتورز أحد المشاة في سان فرانسيسكو في تشرين الأول/أكتوبر، بعيد تعرّضه للصدم من سيارة أخرى يقودها سائق.
قبل هذا الحادث، عرضت شركة كروز خدماتها في الكثير من مراكز المدن. وقد استأنفت الشركة عملياتها في نيسان/أبريل، ولكن فقط مع سائقين لأغراض بحثية، بدءاً من فينيكس.
وتحقق هيئة الطرق السريعة أيضاً بشأن المركبات التابعة لشركات زوكس (من أمازون) وفورد وتيسلا.
وأعلن إيلون ماسك، الذي وعد قبل سنوات بطرح سيارات ذاتية القيادة "خلال العام المقبل"، أنه سيكشف عن مركبات أجرة آلية من تيسلا في آب/أغسطس المقبل.
جوج/جك/ب ح
بدت العلاقات الاقتصادية بين واشنطن وباريس، وأوروبا عموماً، أقلّ توتراً خلال نهاية ولاية جو بايدن الرئاسية، بعدما طغت عليها الاضطرابات خلال عهد سلفه دونالد ترامب.
ويقول سيباستيان جان المدير المساعد لبرنامج الاقتصاد الجغرافي في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، "لقد تغيّر الخطاب بشكل جذري" بين الرئاستين.
يمكن وضع عقد "مجلس أعمال فرنسي أميركي" على هامش زيارة بايدن إلى باريس في إطار المناخ الإيجابي الطاغي على هذه العلاقات مؤخراً. ويعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التحدث السبت أمام هذا المنتدى الذي يجمع حوالى أربعين من قادة الأعمال.
ولكن على الرغم من وحدة الموقف السياسي التي برزت طيلة الأسبوع بين البلدين على خلفية الاحتفالات لمناسبة ذكرى إنزال النورماندي، إلّا أنّ الحقائق "لم تتغيّر" بالمقارنة مع الإدارة الأميركية السابقة، وفقاً لسيباستيان جان، الذي يشير إلى العديد من الملفات الساخنة التي لا تزال موجودة.
- قانون خفض التضخّم... أميركا أولاً -في صيف العام 2022، أقرّت واشنطن قانون خفض التضّخم الذي ينصّ على برنامج مساعدات ضخم لدعم الشركات في قطاع تحوّل الطاقة. وقد أثار هذا القانون مخاوف القادة الأوروبيين من انتقال الشركات أو من مغادرة المستثمرين الأميركيين.
كانت الولايات المتحدة تسعى من خلال هذا القانون إلى الرد على دعم الصين لصناعاتها وإطلاق استراتيجيتها الخضراء الخاصة، "من دون تقدير العواقب المحتملة على بقية دول العالم"، حسبما أفاد الإليزيه الإثنين.
وفي هذا الإطار، تقول إيغلي ريشمون المديرة العامّة لغرفة التجارة الأميركية في فرنسا المعنية بتعزيز العلاقات عبر الأطلسي، إنّ الأمر "شكّل صدمة"، مشيرة إلى "انقسام ثقافي وبنيوي بين قدرة الولايات المتحدة على اتخاذ هذا القرار وقدرتنا على التعامل معه في أوروبا وعلى التوافق" على المبادئ التوجيهية الرئيسية.
ولكن وفق الإليزيه، فقد توصّلت أوروبا منذ ذلك الحين إلى "حوار ملموس من دولة إلى أخرى، أو بين الولايات المتحدة والمفوضية الأوروبية" بشأن مبالغ الدعم الممنوحة، مؤكداً أنّ القارّة تدافع عن نفسها بشكل أكبر.
ولكن يبدو أنّ السياسة الأميركية لها تداعياتها على الأرقام، فقد سلّطت شركة "إيرنست & يونغ" (Ernest & Young) الضوء مؤخراً على قانون خفض التضخّم لشرح التراجع في عدد المشاريع الاستثمارية الأميركية-الأوروبية، بنسبة 15 في المئة بين العامين 2022 و2023.
- الضرائب الجمركية -شهدت سنوات عهد ترامب فرض ضرائب عقابية على العديد من الشركاء، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي الذي طالته رسوم جمركية على الصلب والألومنيوم في العام 2018.
غير أنّ مغادرة دونالد ترامب لم تضع حدّاً لهذه السياسة، حيث تمّ تجميد مبدئها حتى نهاية العام 2025 فقط. كما أنّ العودة المحتملة للملياردير إلى السلطة بعد انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر تثير مخاوف من عودة الضرائب على اعتبار أنّ أحد وعوده تتمثّل في فرض رسوم جمركية بنسبة 10 في المئة على جميع المنتجات التي تصل إلى الأراضي الأميركية.
من جهة أخرى، وقّعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في العام 2021 معاهدة على مدى خمس سنوات تتعلّق بخلافاتهما القديمة بشأن الدعم الممنوح لشركتي الطيران إيرباص وبوينغ، كما اتفقتا على عدم فرض رسوم جمركية عقابية خلال هذه الفترة.
وبعيداً عن النزاعات التجارية، تبدو التبادلات مستقرّة نسبياً بين فرنسا والولايات المتحدة. ورغم أنّ الصادرات الفرنسية أظهرت تراجعاً خفيفاً العام الماضي مقارنة بالعام 2022، إلّا أنّها ما زالت قريبة من مستوى ما قبل الجائحة، حسبما أفادت إحصاءات الحكومة.
في مقابل ذلك، زادت الواردات بشكل كبير، الأمر الذي يرجع جزئياً إلى زيادة مشتريات الغاز الطبيعي الأميركي بعد أزمة الطاقة اعتباراً من العام 2021.
- أوكرانيا والأثرياء -في ما يتعلّق بأوكرانيا، تؤيد الولايات المتحدة أكثر من الأوروبيين استخداماً أكثر طموحاً للأصول الروسية المجمّدة بشكل رئيسي في القارّة العجوز.
وبينما تبدو فرنسا وشركاء آخرون أكثر تحفّظاً في هذا الشأن، إلّا أنّه "تمّ إحراز تقدّم" في هذا الملف، حسبما أعلنت الرئاسة الإيطالية لمجموعة السبع في نهاية أيار/مايو، مشيرة إلى أنّ ذلك يشكّل أساساً لاتفاق محتمل في منتصف حزيران/يونيو في قمة رؤساء الدول والحكومات.
ولكن هناك ملف آخر أظهر خلافات بين ضفّتي الأطلسي، في ظلّ الاقتراح الفرنسي البرازيلي بشأن الحدّ الأدنى من الضرائب على الأثرياء الذي تعارضه وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين.
الب/ناش/ب ق
بعد خمسة عشر عاما من أزمة الديون، تتوالى الأخبار الاقتصادية السارة في إسبانيا واليونان والبرتغال، على عكس جاراتها في الشمال.
وهذه الدول التي تعتمد بشكل كبير على السياحة بصدد تجاوز الإذلال الذي تعرضت له في أوائل العقد الماضي، عندما فرض عليها شركاؤها الأوروبيون تدابير تقشف شديدة مشيرين إلى انفلات ميزانياتها وتدني قدرتها التنافسية.
"تغيّر الوضع" منذ نهاية أزمة كوفيد، كما يؤكد الخبير الاقتصادي في "معهد بروغل" زولت دارفاس لوكالة فرانس برس، مضيفا "اليوم، تتمتع هذه البلدان بنمو أعلى من متوسط الاتحاد الأوروبي، ولم يعد ينظر إليها على أنها الابن العاق".
العام الماضي، شهدت إسبانيا زيادة في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2,5%، والبرتغال بنسبة 2,3%، واليونان بنسبة 2%. ويمثل هذا خمسة إلى ستة أضعاف نسبة الـ0,4% المسجلة في الاتحاد الأوروبي ككل، خصوصا على خلفية النتائج الضعيفة لألمانيا (-0.3%).
ووفق صندوق النقد الدولي، ينبغي أن تستمر هذه الدينامية في عام 2024، ولكن بطريقة أكثر اعتدالا، مع توقع 1,7% في البرتغال، و2% في اليونان، و2,4% في إسبانيا، مقارنة بنسبة 0,8% في منطقة اليورو بأكملها.
واعتبر بيدرو سانشيز، رئيس وزراء رابع أكبر اقتصاد في أوروبا، أن إسبانيا "تتقدم مثل الصاروخ"، ومضى إلى التأكيد الخميس أن بلاده هي "القاطرة" للاتحاد الأوروبي في ما يتعلق باستحداث فرص العمل.
وهو تفاؤل تتقاسمه أثينا ولشبونة، اللتان يمكنهما التفاخر بضبط واضح لمواردهما المالية العامة. ففي اليونان، انخفض العجز إلى 1,6% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2023 (مقارنة بـ3,5% في الاتحاد الأوروبي) فيما سجلت البرتغال فائضا قدره 1,2%.
- "جهود كبيرة" -بالنسبة للاقتصاديين، يعود هذا التحول إلى حد كبير إلى السياحة التي بلغت مستويات قياسية في العام الماضي. وهو قطاع لا يستهان به، إذ يمثل 12% من الناتج المحلي الإجمالي في إسبانيا والبرتغال، ونحو 25% في اليونان.
وتستفيد هذه الدول الثلاث بشكل كامل من أموال خطة الإنعاش الأوروبية التي تم اعتمادها للتعامل مع الصدمة الاقتصادية الناتجة من وباء كوفيد، فقد حصلت مدريد حتى الآن على 38 مليار يورو، وحصلت أثينا على 15 مليارا، وحصلت لشبونة على ثمانية.
وإلى جانب هذه العوامل الظرفية، بذلت إسبانيا واليونان والبرتغال "جهودا كبيرة لتحسين جاذبيتها الاقتصادية"، مع "إصلاحات هيكلية" مهمة لسوق العمل وقدرتها التنافسية، كما يؤكد زولت دارفاس.
من علامات استعادة القدرة التنافسية: تدفق المستثمرين إلى هذه البلدان، لا سيما في مجال الطاقات المتجددة والتكنولوجيات الجديدة، مثل شركة أمازون التي أعلنت مؤخرا عن استثمار بقيمة 15 مليار يورو في أراغون في شمال شرق إسبانيا.
كما تشمل الاستثمارات القطاع الصناعي - وخصوصا في إسبانيا، ثاني أكبر منتج للسيارات الأوروبية بعد ألمانيا، حيث اختار العديد من المصنعين (فولكس فاغن، وستيلانتس، وشركات أخرى) تركيب السيارات الهجينة أو الكهربائية مستقبلا.
- "تباينات" -لكن خبراء الاقتصاد يؤكدون أن الصورة ليست وردية بالكامل.
على غرار إيطاليا (وهي دولة أخرى في جنوب أوروبا لا تزال تعاني نموا بطيئا)، شهدت إسبانيا واليونان والبرتغال انخفاضا حادا في ناتجها المحلي الإجمالي خلال الأزمة المالية، وتمكنت في المقام الأول من تعويض ما فقدته.
كذلك، يواصل انخفاض الإنتاجية والقدرة المحدودة على الإبداع في تقويض اقتصادات هذه البلدان، وخصوصا اليونان وإسبانيا اللتين تواجهان معدل بطالة يتجاوز 11%، مقارنة بما معدله 5,9% في الاتحاد الأوروبي.
وعلى مستوى الميزانية، فإن "التباينات بين دول منطقة اليورو" قد "انخفضت بالتأكيد خلال السنوات العشر الماضية" لكن "مستويات العجز والديون لا تزال كبيرة" في بلدان الجنوب، بحسب ما قال المفوض الأوروبي السابق للشؤون الاقتصادية أولي رين في تصريح لوكالة فرانس برس.
في اليونان، انخفضت فائدة الاقتراض على عشر سنوات إلى 3,5% مقارنة بنحو 13% أثناء الأزمة المالية. لكن الدين العام يظل مرتفعا للغاية (160% من الناتج المحلي الإجمالي) ويستمر في تهديد مستقبل البلاد.
ويرى زولت دارفاس أن "التقارب" بين تلك الدول وشمال أوروبا "سيستمر" ولكن بوتيرة "أبطأ"، وهو أمر يتعين على أثينا ومدريد ولشبونة "بذل جهود من أجله".
هيك-لف-فاب/ح س/ب ق
أطلقت المفوضية الأوروبية الخميس سلسلة إجراءات بحق منصات رقمية كبيرة أبرزها تطبيق "تيك توك" وموقع "علي إكسبرس" الصيني للتجارة الإلكترونية.
وأعلنت المفوضية فتح "تحقيق رسمي" في نشاطات "علي إكسبرس" بشبهة عدم احترام التزاماته في مكافحة بيع المنتجات الخطرة مثل الأدوية المزيفة.
ويُعدّ هذا ثالث تحقيق يُفتح في إطار القواعد الجديدة بشأن المنصات الرقمية في الاتحاد الأوروبي والتي دخلت حيز التنفيذ في نهاية آب/أغسطس بغية تأمين حماية أفضل للمستهلكين ضدّ عمالقة الانترنت.
واستهدف التحقيقان الأولان اللذان فُتحا في كانون الأول/ديسمبر وشباط/فبراير على التوالي، منصتَي "إكس" بشبهة عدم مكافحتها للمعلومات المضللة بشكل كاف، و"تيك توك" بسبب انتهاكات مفترضة لالتزاماتها بحماية القاصرين.
الى ذلك، طلبت المفوضية الأوروبية الخميس توضيحات من ثماني منصات رقمية رئيسية بما فيها "تيك توك" و"فيسبوك" و"غوغل" و"يوتيوب" و"إكس"، بشأن كيفية إدارة المخاطر المرتبطة بتوزيع المحتوى الذي تم التلاعب به ("التزييف العميق").
وطالبت بروكسل الخميس منصة "لينكد إن" بتوضيحات على خلفية الاشتباه باستغلالها بعض البيانات الشخصية الحساسة للمستخدمين لأغراض استهداف الإعلانات.
وتفرض القواعد الجديدة بشأن المنصات الرقمية في الاتحاد الأوروبي، التزامات جديدة على المنصات الرقمية في ممارساتها الخاصة بجمع المعلومات عن المستخدمين، والشفافية في المعايير المستخدمة للإعلانات المستهدفة.
ارو/كبج/كام
تجاوزت القيمة السوقية لأسهم شركة مايكروسوفت حاجز الثلاثة تريليونات دولار للمرة الأولى اليوم الأربعاء لتحتفظ بمكانتها كثاني أكبر شركة في العالم من حيث القيمة بعد أبل مباشرة.
وتتنافس أسهم مايكروسوفت وأبل على المركز الأول باعتبار أسهمها الأكثر رسملة في وول ستريت منذ بداية العام، مع خسارة الشركة المنتجة لهواتف آيفون لفترة وجيزة موقع الصدارة لصالح عملاق البرمجيات في وقت سابق من الشهر الجاري.
وسجلت أسهم مايكروسوفت مستوى قياسيا عند 405.63 دولار، بزيادة 1.7 بالمئة لتخترق حاجز الثلاثة تريليونات دولار. وجرى تداول أسهم شركة أبل عند 195.50 دولار بزيادة 0.3 بالمئة لتصبح قيمتها السوقية 3.02 تريليون دولار، وفقا لبيانات مجموعة بورصات لندن.
وبدعم من استثمارها في شركة (أوبن إيه.آي) مبتكرة روبوت الدردشة (تشات جي.بي.تي)، يُنظر إلى مايكروسوفت على نطاق واسع باعتبارها الأوفر حظا في سباق السوق على نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن شركات تكنولوجيا عملاقة أخرى تتضمن ألفابت، مالكة جوجل، وأمازون دوت كوم وأوراكل وميتا فلاتفورمز، الشركة الأم لفيسبوك.
وباستخدام تقنية (أوبن إيه.آي)، طرحت مايكروسوفت إصدارات أحدث من البرمجيات المتميزة بها بالإضافة إلى محركها للبحث (بينج) الذي يتوقع أن تتحسن فرص منافسته مع محرك البحث المهيمن، جوجل.
وفي المقابل، تواجه شركة أبل تراجعا في الطلب على أجهزتها آيفون، وبخاصة في الصين، حيث تقدم الشركة لعملائها خصومات نادرة لتعزيز المبيعات وسط منافسة شديدة من منافسين محليين مثل هواوي تكنولوجيز.
وقال براد ريباك، المحلل في شركة ستيفل للاستشارات والوساطة "أعتقد أن هذا (يرجع إلى) دعم الذكاء الاصطناعي لمايكروسوفت" وإن شركة أبل ليس لديها فيما يبدو "توجه الذكاء الاصطناعي الواضح" إلى جانب مخاوف معدلات نمو مبيعات آيفون وانتشارها.
وجاء في بيانات مجموعة بورصات لندن إن 54 محللا يغطون أسهم مايكروسوفت وضعوا متوسط سعر مستهدفا عند 425 دولارا ارتفاعا من 415 قبل شهر، وكان متوسط توصيتهم هو "الشراء".
وسيخضع صعود شركات وول ستريت إلى مستويات قياسية للاختبار في الأسابيع المقبلة حين تبدأ الشركات الأمريكية العملاقة في نشر نتائجها.
اشتبكت الشرطة في بنغلادش السبت مع عمّال مصانع النسيج المضربين عن العمل، قرب العاصمة دكا، في ظل إعادة فتح المصانع في تحدٍّ لحملة احتجاجية تطالب برفع الأجور نحو ثلاثة اضعاف.
وتعدّ المنسوجات صناعة رئيسية في بنغلادش، ثاني أكبر مصدّر للملابس في العالم بعد الصين. وتبلغ حصة مصانعها البالغ عددها 3500 مصنع، 85 في المئة من الصادرات التي تصل إلى 55 مليار دولار سنوياً في هذه الدولة الفقيرة الواقعة في جنوب آسيا.
لكن العديد من عمّال هذا القطاع البالغ عددهم أربعة ملايين، ومعظمهم من النساء، يعملون في ظروف مزرية، بأجور شهرية تصل إلى حوالى 8300 تاكا (75 دولاراً).
وقالت الشرطة إنّ حوالى 600 مصنع تنتج الملابس لكبرى المجموعات العالمية استأنفت عملها، بعد توقّف لمدّة أسبوع بسبب التحركات العمّالية.
لكن اشتباكات اندلعت في مدينة أشوليا الصناعية غرب دكا، عندما حاول عشرة آلاف عامل منع زملائهم من العودة إلى عملهم.
وقال قائد شرطة أشوليا محمد سروار علم لوكالة فرانس برس "رشقوا عناصر الشرطة والمصانع بالحجارة وحاولوا إغلاق الطرق"، مضيفاً "قمنا بتفريقهم بإطلاق الغاز المسيل للدموع".
وفي المجموع، نُشر 1500 شرطي في المكان وفي مدينة سافار المجاورة، بحسب قوله.
من جهته، أفاد مفتش الشرطة إبراهيم خليل وكالة فرانس برس بأنّ امرأة تبلغ 35 عاماً أصيبت بجروح خطيرة عندما أطلقت الشرطة الرصاص المطاط والغاز المسيل للدموع على مئات من المتظاهرين في سريبور على بعد حوالى 60 كيلومتراً شمال دكا.
وقال عمران خان ابن شقيق هذه المرأة، لوكالة فرانس برس، إنّها أصيبت بالرصاص المطاط في وجهها ثلاث مرات.
كذلك، عاود العمّال عملهم في غازيبور، وهي مدينة صناعية على مشارف دكا شهدت التظاهرات الأعنف.
وقال العامل في صناعة الملابس روكون عزمان لوكالة فرانس برس "لقد أكّدت لنا السلطات أنّها سترفع أجورنا خلال أسبوع. لهذا السبب عدنا إلى المصانع".
وأضاف "ليس لدينا أي مدّخرات. إلى متى يمكننا مواصلة الاحتجاج إذا لم نتمكّن من إطعام عائلاتنا".
وقالت رئيسة اتحاد عمّال الصناعة والملابس في بنغلادش كالبونا أكتر الجمعة، إنّ من بين مئات المنشآت التي أغلقت "بعض أكبر المصانع التي تزوّد جميع العلامات التجارية الغربية الكبرى".
وقالت إن هذه المصانع تصنع الملابس لعلامات تجارية أو لموزّعين مثل زارا واتش أند ام وولمارت وغاب ومجموعة انديتكس وبستسيلر وليفايس وماركس أند سبنسر وبرايمارك وألدي.
غير أنّ مجموعة برايمارك ومقرّها في إيرلندا، أفادت وكالة فرانس برس بأنّها حتّى الآن لم تشهد أيّ انقطاع في سلسلة التوريد الخاصة بها.
وقال المتحدث باسم المجموعة "لا نزال على اتصال بمورّدينا الذين قام بعضهم بإغلاق مصانعهم موقتاً".
- "العديد من العمال نصف جائعين" -يقول عمّال صناعة الملابس إنّ الارتفاع الحاد في تكاليف المعيشة جعلهم يكافحون من أجل إعالة أُسرهم.
ويطالب هؤلاء بزيادة الحد الأدنى للأجور الشهرية نحو ثلاث مرّات، من 8300 تاكا (70 يورو) إلى 23 ألف تاكا (190 يورو)، لمواجهة هذا الارتفاع في تكاليف المعيشة وتوفير احتياجات أسرهم.
وفي السياق، اقترحت جمعية مصنّعي ومصدّري الملابس في بنغلادش، التي تمثّل أصحاب المصانع، زيادة بنسبة 25 في المئة فقط. وهذا أقل بكثير من الأجر الشهري البالغ 23 ألف تاكا الذي طالبت به الحملة الاحتجاجية.
وقالت أكتر لوكالة فرانس برس "العلامات التجارية وتجّار التجزئة يهتمون فقط بالشحنات... والأرباح. لكنّهم لا يهتمون برفاه العمّال في أسفل سلسلة التوريد أو بحقيقة أنّ العديد منهم نصف جائعين".
وأضافت "نأمل أن تمارس العلامات التجارية ضغوطا على المصنّعين في بنغلادش للتأكّد من أنّهم يدفعون الأجور التي يطالب بها العمّال".
ويأتي تحرّك العمّال في وقت تكثف المعارضة السياسية منذ أشهر التظاهرات ضدّ رئيسة الحكومة شيخة حسينة، مطالبة باستقالتها قبل الانتخابات المقرّر إجراؤها في نهاية كانون الثاني/يناير.
مما-سا/ناش/ب ق
البطاقة البيضاء
API البيانات
المكونات الإضافية للويب
صانع ملصقات مجاني قابل للتخصيص
برنامج التابعة لها
يمكن أن تكون مخاطر الخسارة كبيرة عند تداول الأصول المالية مثل الأسهم أو العملات الأجنبية أو السلع أو العقود الآجلة أو السندات أو صناديق الاستثمار المتداولة أو العملات المشفرة. قد تتعرض لخسارة كامل الأموال التي تودعها لدى شركة الوساطة. لذلك، يجب أن تفكر مليًا فيما إذا كانت هذه التجارة مناسبة لك في ضوء ظروفك ومواردك المالية.
لا ينبغي الاقدام على الاستثمار دون إجراء التدقيق و الأبحاث اللاّزمة أو التشاور مع مستشاريك الماليين. قد لا يناسبك محتوى موقعنا ، لأننا لا نعرف حالتك المالية واحتياجاتك الاستثمارية. من المحتمل أن معلوماتنا المالية قد يكون لها زمن انتقال أو تحتوي على معلومات غير دقيقة، لذلك يجب أن تكون مسؤولاً بالكامل عن أي من معاملاتك وقراراتك الاستثمارية. لن تكون الشركة مسؤولة عن خسارة أي من أموالك.
بدون الحصول على إذن من موقع الويب، لا يُسمح لك بنسخ رسومات الموقع أو النصوص أو العلامات التجارية. حقوق الملكية الفكرية في المحتوى أو البيانات المدرجة في هذا الموقع مملوكة لمزوديها و بورصات التداول.